أنا شاب عشريني وأعاني من حالة غريبة أتعبتني نفسيًا، بدأت منذ بداية شهر رمضان، إذ تأتيني أفكرًا سيئة وأردد كلامًا سيئًا أغلبه سب في الذات الإلهية.

أتعجب جدًا من المشاحنات في شهر رمضان، حتى وإن كانت ليست بكثيرة، فهي موجودة بين الناس، والبعض يرجع قلة الصبر وضيق الخلق للصيام، مع أن ربنا لم يأمرنا بذ

لماذا أمرنا الله بصوم رمضان، فعقلي لا يتقبل فكرة أن فرض الصوم جاء لنشعر بالفقراء والمساكين، لأن كان من الأولى ألا يصوم الفقراء هذا الشهر لأنه يشعر بال

مخطوبة منذ شهور لشاب محترم، وطيب، ومقتدر ماليًا، إلا أنه غريب الأطوار، فهو لا يتصل بي سوى مرة واحدة في نهاية اليوم، وأشعر أنه لا يريدني أن أشاركه أحدا

توفيت جدتي التي ربتني بعد وفاة والدتي، رضيعًا، في رمضان الفائت.

لا يهتم البعض بحرمة رمضان.. بعض البيوت لايزوال فيها خلافات رغم شهر الصيام.. أسباب كثيرة تدعو أحد طرفي الأسرة للمشاحنات ترجع في الأساس لقلة الوعي الدين

نحن من ثلاثة تراكيب مختلفة، نفس وجسد وروح، لكن الحياة المادية التي نعيشها تدفعنا إلى الشق المادي منا، ويأتي طقس الصيام لوزن هذا الميزان وإضافة ثقل إلى

هناك قطاعات معينة اجبرتها ظروف عملها علي الاستمرار بشكل يومي في اداء عملها رغم اجواء رمضان وتفشي جائحة كورونا حيث يجب علي هذه الفئات اتباع نظام غذائي

تعد الحياة الزوجية من أسمي العلاقات الإنسانية علي وجه الأرض. فما أجمل الزواج عندما يرتكز علي أسس قوية من الود والرحمة والتفاهم، فيجلب هذا الكثير من ال

مع دخول العشر الأواخر من رمضان، حري بنا معشر النساء أن نستيقظ فقد كان صلى الله عليه وسلم في مثل هذه الأيام يوقظ أهله، إذ لا يجب أن تتراخى امرأة أو فتا

زوجتي تعتقد أنها "معمول لها عمل"، فهي ترى كلما حدث مكروه أننا محسودين، وأن معاناتها من رؤية "أشباح" واضطرابها وفزعها من ذلك بسبب أنها مسحورة، وأن هذه

منذ أعوام وأنا بعيد عن الله، أشعر قسوة في القلب وارتباك في حياتي.

يشتكي أحدهم من "بخل" الناس تقديرًا لنجاحه الذي تطلب جهدًا وتعبًا، حتى أنهم "يبخلون" أن يقولوا كلمة (برافو)، وهم يعلمون أن النتيجة التي تحققت جاءت بعد