عمري 18 سنة ومشكلتي أنني شديدة التعلق بصديقاتي، فالحياة تكون جميلة طالما علاقتي بهم جيدة وتسير على ما يرام، وتنقلب حياتي جحيمًا إذا ما حدث سوء تفاهم

أنا زوجة ثلاثينية، شعرت بانجذاب تجاه زوجي، وأحببته بعد التأكد من أن هناك صفات وطباع مشتركة بيني وبينه، وأنجبنا طفلنا الأول وكانت تحدث بيننا بعض المشكل

تعاني بعض الزوجات من عدم التزام أزواجهن بالصلاة، والتخلي عنها، الأمر الذي يؤدي إلى مشكلات كثيرة، قد تنتهي بالانفصال، خاصة إذا زادت مساوئ أخلاق الزوج.

"زوجتي لم تعد تحبني"، عبارة قد ينطق بها الزوج، بسبب بعض التصرفات غير المقصودة التي قد تصدر عن الزوجة بسبب زيادة الأحمال، والضغوط النفسية، مما يؤدي لدق

أنا عروس تزوجت قبل عام ونصف العام فقط، ومشكلتي هي طلبات زوجي المقززة وشتائمه وألفاظه النابية أثناء العلاقة الحميمة.

عمري 29 عامًا ومن المقرر أن يتم زفافي على عروسي في العيد، ومشكلتي أنني مدمن للأفلام الإباحية والعادة السرية، ولاشيء يثيرني سوى هذه الأفلام وأخشى أن يؤ

والدي عمره 60 عامًا، وطيلة عمره يهوى تخزين الأشياء التي نراها غير نافعة بينما يجد هو في ذلك متعة ما، فهو يحتفظ بالصحف القديمة، وقطع الأخشاب، والحديد،

من البؤس أن يكون تواصل الآباء والأمهات مع أطفالهم على شكل توجيه وفقط، فالتواصل لا يعني محتوى جامد، وحيد، بل محتوى متنوع وثري وجيد ومع الأبناء في علاقا

"عيد سعيد"، "عيدكم مبارك"، "عيدك سعيد"، نماذج لمعايداتنا على بعضنا البعض في العيد، فغاية ما يتنمى كل شخص أن يسعد خاصة في العيد، فما هي السعادة، وكيف ن

ينشغل أكثر الناس في يوم عرفة وعيد الأضحى بتجهيز ما لذ وطاب من الطعام ولحم الأضاحي وملابس العيد لنفسه ولزوجته ولأطفاله، ولكنه يتجاهل أهم مناسبة دينية و

منذ 3 أعوام، وفي كل عام في مثل هذا التوقيت، قرب عيد الأضحى، فقدت والدي .

خطيبي يتجاوز كثيرًا في علاقتنا، وتمادى لطلب العلاقة الحميمة كاملًا، وعندما رفضت، انقطع عن التواصل معي منذ 5 أشهر، ولم يتحدث معي سوى بتهديد أن يرى أهلي

أنا فتاة جامعية، ارتديت الحجاب منذ عامين فقط مع دخولي الجامعة، وأصبحت متدينة بفضل الله، ومشكلتي أنني ابنة وحيدة لأمي ووالدي متوفي.