أخبار

الدال على الخير كفاعله.. إشراقة أمل ومسؤولية مجتمعية.. احرص على هذا

باحثون يكشفون عن سبب مرض الكبد المميت

7 أسباب صحية تمنعك من استخدام هاتفك في الحمام

ومن يتق الله يجعل له مخرجًا.. تعرف على معنى الوعد الإلهي في هذه الآية

لا تجعلهم يتسولون رحمتك.. هؤلاء أولى الناس بنفقتك ورعايتك

ما حكم قراءة القرآن الكريم بنية قضاء الحوائج والحفظ والشفاء؟ (المفتي يجيب)

سوء الظن بالناس يفسد علاقاتك بهم.. والسرائر لا يعلمها إلا الله

الضرورات تبيح المحظورات.. ما معناها وحدود العمل بها؟

متى يقر الله عينك بالفتح ويختم لك بالشهادة.. جدد نيتك على الحب

أشياء فعلناها وأخرى سنفعلها.. عواقبها أخطر مما نظن

هل تتغافل الزوجة عن مشاهدة زوجها للمحرمات؟

بقلم | منى الدسوقي | الاربعاء 27 ديسمبر 2023 - 04:35 م


هل خيانة الرجل بمتابعة الأفلام والصفحات غير المحترمة، يجب على الزوجة تغافلها، خاصة أن الأمر لم يتخط ذلك إلى العلاقات الفعلية المحرمة؟!.


(ع. س)


تجيب الدكتورة هويدا الدمرداش، مستشارة العلاقات الأسرية:


الله تعالى قال في كتابه العزيز: "قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ".، وجاء في الحديث الشريف: "العينان تزنيان وزناهما النظر". وهو دليل على أن إطلاق النظر جريمة.


احذري عزيزتي، لأنك مع الوقت ستفقدين ثقتك في نفسك، وتفقدين احترامك لنفسك ولزوجك، وستهتز صورته في عينك، ومن ثم ستتمردين عليه، وتتكالب عليكما المشاكل، وسينتهي الأمر بالانفصال للأسف.

 الموضوع قد يتطور لإدمان، لأنه قديم، لذا من الممكن أن يحتاج لاستشارة متخصص يساعده في التخلص من إدمان النظر للمحرمات.

 ولابد ان تحافظي على مبادئك وضميرك وصحتك النفسية بالرفض، ولكن يكون بصورة تساعده على البعد عن الحرام، وتجنبي الجمل القاسية .

 الخيانة شيء مريع، ليس لأنها خيانة للنفس وللشرع، بل لأنها مسببة لأثر نفسي مهدم لأي نفس بشرية وأي بيت أسري، ووصيتي لكل زوجين: "بتقوى الله وكف الأذى عن بعضكما البعض، وقبل منه كف الأذى عن أنفسكم".

اقرأ أيضا:

احذر.. الحكم بالنية قد يفسد علاقتك بأقرب الناس إليك



الكلمات المفتاحية

هل تتغافل الزوجة عن مشاهدة زوجها للمحرمات؟ المشاهد الإباحية إدمان الإباحية

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled هل خيانة الرجل بمتابعة الأفلام والصفحات غير المحترمة، يجب على الزوجة تغافلها، خاصة أن الأمر لم يتخط ذلك إلى العلاقات الفعلية المحرمة؟!.