أخبار

نقل الكلام آفة اجتماعية خطيرة تعرف على خطره وأثره على الفرد والمجتمع

7 أعراض شائعة.. كيف تتعامل مع تمدد الأوعية الدموية في المخ؟

تحذير: تناول الأسبرين خطر على هؤلاء الأشخاص

كيف نكون من الصادقين..تعرف على أبسط الوسائل

كيف أكره المعصية.. تعرف على أبسط الوسائل

"تبرج الرجال".. أـحذر أن تبالغ في الإعجاب بنفسك

أجمل ما قيل عن حسن الظن بالله.. لن تتخيل ما قاله "الإمام مالك" ليلة موته

العسر الواحد يأتي ومعه يسران.. فلم الجزع؟

عبد الله بن جدعان.. رجل البر ومهندس حلف الفضول أشاد النبي بأعماله وتغنى به الشعراء ..ولكن!

كيف تجمع بين أفضل المراتب وأحسن الصفات؟ (روشتة إيمانية لا غنى عنها)

حماتي تكرهني وتشتمني أمام ابني وهو رد عليها فساءت العلاقة.. ما الحل؟

بقلم | ناهد إمام | الاثنين 01 سبتمبر 2025 - 01:55 م

حماتي تكرهني،  وكلما زرتها وجلس ابني وعمره 9 سنوات معها، وحده، تنتهز فرصة وجودي في المطبخ أو أي غرفة أخرى، وتوبخه  لأنه يشبهني ولا يشبهها، أو والده "ابنها وزوجي"،  وتنعتني بأسوأ الألفاظ أمامه، حتى انفجر في احدى المرات ورد عليها وقال لها :" ماما ست كويسة وأنت اللي وحشة وأنا مبحبكيش"، وأنا كنت وقتها في المطيخ، وعندما سمعته،  وبخته وطلبت منه الاعتذار لها، إلا أنها طردتنا من البيت.

أنا لم أخبر زوجي وفي الوقت نفسه حائرة.

ماذا أفعل؟



الرد:


مرحبًا بك يا عزيزتي..

خيرًا فعلت بعدم إخبار زوجك بالأمر، وحسنًا فعلت بترضيتها وعدم السماح لصغيرك برده عليها.

والحل هو أن تسطحي علاقتك، وتخففي زيارتك، فلو كنت من قبل تذهبين 3 مرات في الأسبوع فلتكن مرة، وتصري على ذهاب زوجك معكم، فتذهبوا جميعكم، معًا،  لزيارتها.

لابد أن تدفعي بالتي هي أحسن يا عزيزتي، ربما عندما تعلم أنك لم تخبري زوجك، ولم توغري صدره عليها، أن تتراجع عن سلوكها العدائي.

واجعلي هذا سيناريو لطيف تطبقينه، ولا تغيريه إلا في حال صعدت هي الموقف.

يمكن عندها أن يعرف زوجك من ولده، قبلك، ما حدث.

وعلى أية حال، ابق كريمة  الخلق، حسنة الطبع، كما أنت، وأعيني زوجك على برها، وأولادك على احترامها، وفقط.

وأرجو أن تكون الأيام كفيلة بتغيير النفوس إلى الأفضل،  وتعديل مسار العلاقة إلى الأوفق.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.






الكلمات المفتاحية

حماتي عمرو خالد علاقة سيئة كراهية سلوك عدواني زوج ادفع بالتي هي أحسن

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled حماتي تكرهني، وكلما زرتها وجلس ابني وعمره 9 سنوات معها، وحده، تنتهز فرصة وجودي في المطبخ أو أي غرفة أخرى، وتوبخه لأنه يشبهني ولا يشبهها، أو الده "اب