أخبار

حب الوطن من الإيمان: شعور فطري وغرس ديني.. وهذا هو الدليل

دراسة: معظم سرطانات الكبد يمكن الوقاية منها

أثقل شيء على إبليس.. لا بقاء له معك في هذا الموضع

خمسة أشياء لبر الوالدين بعد الممات.. تعرف عليها

لا تفوتك.. 5 أغذية "ضرورية" لصحة العين

سنة نبوية مهجورة .. من أحياها حاز علي حب الله ..تبقي المودة وتزيل الضغائن

ما أسباب توسعة الرزق؟.. 4 أشياء تعرف عليها

أعظم وصية نبوية..وسيلة سهلة لدخول الجنة

أعظم وصية من أم لابنها في السفر

تعرف على مكانة الجار في الإسلام.. وكيفية التعامل السيئ منهم

الخوف مرضي أو غريزي.. متى نحتاج لاستشارة الطبيب؟

بقلم | منى الدسوقي | الاثنين 31 اغسطس 2020 - 10:08 ص

 خلال الفترة الأخيرة، تعرضت لأكثر من موقف صعب، قديمًا كنت لا أخشى الخسارة وبإمكاني مواجهة كل العقبات حتى أحقق اهدافي ولكن الآن أصبحت كسولاً، وفاقد القدرة على اتخاذ القرار أو حل أي مشكلة أتعرض لها، خشية تكرار الفشل مرة أخرى، أصبحت أخاف كثيرًا، فإذا حاولت وفشلت سأتألم كثيرًا، في حين إنني اذا لم أحاول أصلاً سأكون في أمان على الأقل لا مجال للخسارة والألم.. أصبحت مريضًا بالخوف والفشل؟

(م. ج)

يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:

الإنسان يسعى دائمًا لتحقيق أهدافه باستمرار، ويحاول جاهدًا التغلب على العقبات سواء كانت اجتماعية أو نفسية، فمن الضروري دراسة هذه العقبات للتغلب عليها والعيش بسلام.

 الله يخلق الإنسان وهو يعاني من الخوف الغريزي من الصوت العالي والضوضاء والسقوط من الأماكن المرتفعة، وما دون ذلك فهو إما خوف وهمي مكتسب أو خوف مرضي.

الخوف الوهمي المكتسب هو ذلك الخوف الذي يشعر به الفرد، نتيجة مروره بمراحل عمرية مختلفة بداية من الطفولة والمراهقة والشباب، واكتساب خبرات حياتية سلبية خلالهاـ، فيزيد شعور الخوف من شيء معين، مثل الخوف من الفشل وغيره.

واعلم أن الخوف المرضي ما هو إلا خوف وهمي مكتسب، وفي حالتك عليك أن تستشير طبيبًا مختصًا بشكل ضروري لوضع خطة علاجية متكاملة.



الكلمات المفتاحية

الخوف القلق الفزع

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled خلال الفترة الأخيرة، تعرضت لأكثر من موقف صعب، قديمًا كنت لا أخشى الخسارة وبإمكاني مواجهة كل العقبات حتى أحقق اهدافي ولكن الآن أصبحت كسولاً، وفاقد الق