أخبار

حب الوطن من الإيمان: شعور فطري وغرس ديني.. وهذا هو الدليل

دراسة: معظم سرطانات الكبد يمكن الوقاية منها

أثقل شيء على إبليس.. لا بقاء له معك في هذا الموضع

خمسة أشياء لبر الوالدين بعد الممات.. تعرف عليها

لا تفوتك.. 5 أغذية "ضرورية" لصحة العين

سنة نبوية مهجورة .. من أحياها حاز علي حب الله ..تبقي المودة وتزيل الضغائن

ما أسباب توسعة الرزق؟.. 4 أشياء تعرف عليها

أعظم وصية نبوية..وسيلة سهلة لدخول الجنة

أعظم وصية من أم لابنها في السفر

تعرف على مكانة الجار في الإسلام.. وكيفية التعامل السيئ منهم

فرحتك بالعيد سنة مهما كانت الآلام والأحزان

بقلم | عمر عبدالعزيز | الجمعة 31 يوليو 2020 - 03:30 م


فركشت خطوبتي من كام يوم فقط، وقلبي حزين جدًا وأكثر ما يؤلمني أنني لا أشعر بروحانيات هذه الأيام المباركة التي طالما أنتظرها من العام للعام لأكثر الطاعات وأجدد طاقتي الروحانية من جديد، زاهد ولا أشعر بعيد ولا فرحة ولا أي شيء، قلبي وعقلي مجمدين تمامًا حتي روحي كأنها فارقتني فعلًا؟


(ي. ع)



يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


الله عز وجل ربط العبادة بالسعادة والفرح، فشرع الأعياد ليفرح العباد ويقضوا أوقات مميزة ممتعة، يصل فيها الإنسان رحمه، ويستمتع مع أصدقائه، ومعارفه ليكمل بها حياته ويسعد قلبه.

فهما كانت آلامك وحزنك، افصل وحاول الاستمتاع بعيد الله على الأرض، فقد منحك الله وقتًا لتستمتع فيه مع من تحب، افرح وارقص وألعب ولا تحمل همومًا فهذه رسالة جميلة من الله لك حتى تستعيد نفسك وقواك مرة أخرى لمواجهة الحياة وعقباتها من جديد.

الإسلام دين السلام والسعادة ويدعونا دائمًا بالفرحة والتواصل والعطف ومساعدة الغير، واعلم يا صديقي أن الأعياد ليست لتبادل الفرحة فقط ولكنها بالصدقات والتعاون ورفع الخصام والتسامح والسلام.

اقرأ أيضا:

الحياة حقل تجارب.. فاصنع تجربتك بنجاح


الكلمات المفتاحية

فرحتك بالعيد سنة مهما كانت الآلام والأحزان فسخ الخطوبة حزن القلب

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled عمر عبدالعزيز