أخبار

الموت يوم الجمعة.. من علامات حسن الخاتمة .. وهذا هو الدليل

الشهيد.. أعظم نموذج عن حقيقة السعي

ستقف بين يدي الله.. سؤاله عن ذنوبك أشد من ذهابك إلى النار؟

لماذا الأخلاق في حياتنا.. هل وقفت على ما أدّبنا به القرآن؟

حلف على المصحف كاذبًا وهو جنب ليبرئ نفسه أمام زوجته من الخيانة ولا يهدم بيته.. ما الحكم؟

وقلوبهم وجلة.. هكذا المسلم يخشى عدم قبول عمله الصالح ولا يهدأ حتى يبشر بالجنة

إنْ كان الله هو الذي يهدي ويُضل.. لماذا يُحاسب الإنسان؟ (الشعراوي يجيب)

كل ركن من أركان الإسلام مكفر للذنوب.. أين يكمن الخطر؟

براعة وذكاء.. كيف جمع "الشافعي" العلم في طفولته وناظر أهل العلم؟

هل رأيت مبتلى؟.. ضع نفسك مكانه وتخيل حالتك تعرف كيف ميزك الله عليه

باسمك نحيا

الكتاب يتحدث عن: الله جل جلاله، من هو الله؟ كيف أتعرف عليه سبحانه؟ كيف تكون معرفتي به عز وجل نوراً وزاداً في حياتي؟ باسمك نحيا، حقاً حقاً، باسم الله العلي القدير نحيا الحياة الصحيحة، فمعرفة الله باسمائه وصفاته هي الروح التي تبعث في الإنسانية والحياة الحيوية والفاعلية: (وكذلك أوحينا إليك روحاً من أمرنا) الشورى (52). وشتان شتان بين حي بمعرفة الله وآخر ميت بغفلة عن الله: (أومن كان ميتاً فأحييناه وجعلنا له نوراً يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها) الأنعام (122). وما ضمرت الحياة وفقدت قيمها العالية إلا حين توهم البعض أن الإيمان بالله شيء، والحياة بمتطلباتها وتعاريجها شيء آخر. باسمك نحيا... مشروع لإعادة صياغة حياتنا في ضوء معرفتنا بالله جل جلاله، وسنكتشف سوياً نتيجة بالغة الأهمية هي هدف الكتاب كله: إن قيم الحياة ما هي إلا شيء من مضامين أسماء الله تعالى، فما علينا إلا أن ننهل من هذه الأسماء -فهماً معرفة وتحققاً لإعادة صياغة حياة حسنى منبثقة من أنوار وتباشير أسماء الله الحسني، وما هذا الكتاب إلا جولات روحية وجدانية مع بعض أسماء الله الحسنى، نشهد فيها تفاعلات آثار هذه الأسماء مع الحياة: فالله جل جلاله: عليم، فباسم الله العليم نحيى حياتنا بالعلم، فلا نرضى بالجهل... -والله جل جلاله: رحيم، فباسم الله الرحمن الرحيم نحيى حياتنا بالرحمة، فلا نرضى بالقسوة... -والله جل جلاله: كريم، فباسم الله الكريم نحيى حياتنا بالكرم، فلا نرضى بالشح... -والله جل جلاله: بديع، فباسم الله البديع نحيى حياتنا بالإبداع، فلا نرضى بالتخلف... -والله جل جلاله: عزيز، فباسم الله العزيز نحيى حياتنا بالعزة، فلا نرضى بالذل..<br><br>

amrkhaled

amrkhaled