أخبار

5 علامات لسرطان الأمعاء "قد تنقذ حياتك"

احذر هذه العادة عند الاستيقاظ من النوم.. إليك أهم البدائل والنصائح

أفضل صيغ الاستغفار الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم

لا تغترّ.. هل تخيلت كيف عملك الصالح في القبر وأهوال القيامة؟

هذا ما حدث معي بحق في غرفة أشعة الرنين.. قصة واقعية تذكرك بالآخرة

إلى كل معلم: علمهم الصدق كما تعلمهم القرآن

تعلم من مؤذن الرسول.. الصدق في خطبة النساء

أفضل الأعمال.. أيسرها الذي أتعبنا أنفسنا بسببه

لا تستهزئ بصاحبك لهذه الدرجة.. سلوكيات أفقدتنا الثقة في أنفسنا

"اقرأ كتابك".. من أين ستخرج الكتب يوم القيامة؟

إجازة العيد فرصة سعيدة .. للنوم الجيد!

بقلم | ناهد إمام | الثلاثاء 01 ابريل 2025 - 12:03 م

ما هو أفضل شيء يمكنك فعله إذا لم تكن محظوظًا بقضاء العيد في سفر ممتع أو نزهة مبهجة؟!

وما هي الطريقة الصحية المثلى إذا لم تتوافر لك تلك الإختيارات سالفة الذكر لتقضي إجازة عيد سعيدة وصحية؟!

السر في النوم!

نعم، إذا تمكنك من "الاستمتاع" بفرصة نوم جيد في إجازة العيد، فقد فزت فوزًا عظيمًا!

وفرصة النوم"الجيد" و"الممتع" هذه لن تحصل عليها وأنت تكثير من شرب الشاي والقهوة والمشروبات الغازية، والكافيين عمومًا، لذا لابد أن تقلل من المنبهات عمومًا، وتمتنع عنها بعد الثانية ظهرًا.

اقرأ أيضا:

5 علامات لسرطان الأمعاء "قد تنقذ حياتك"

وحتى تمنح نفسك هذه الفرصة العظيمة مع النوم في إجازة العيد، هييء لنفسك "نومة فنادق"، خذ دشًا فاترًا، وارتدي ملابس مريحة، ناعمة الملمس، معطرة، وبرّد غرفتك بالمكيف أو المروحة، وضع وسائد وثيرة، وفراشًا ناعمًا، أنيقًا، نظيفًا، معطرًا، وأظلم الغرفة تمامًا، أطفيء كل المصابيح، وأسدل الستائر السميكة حتى لا يزعجك ضوء النهار، وسيطر على الضوضاء المنبعثة من خارج الشارع ما استطعت بغلق النوافذ مثلًا،  حتى يسود الهدوء في الغرفة، واسرح بخيالك قبل النوم في ذكريات سعيدة، وتأملات مفرحة، وأرح ذهنك تمامًا، عندها تأكد أنك ستحصل على فرصة ذهبية لا تعوض في صحبة النوم في إجازة العيد.

اقرأ أيضا:

احذر هذه العادة عند الاستيقاظ من النوم.. إليك أهم البدائل والنصائح

اقرأ أيضا:

أمراض اللثة تزيد مخاطر الإصابة بسرطان البنكرياس



الكلمات المفتاحية

نوم جيد العيد فرصة للنوم فراش وثير عمرو خالد دش فاتر ضوضاء ستائر سميكة

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled ما هو أفضل شيء يمكنك فعله إذا لم تكن محظوظًا بقضاء العيد في سفر ممتع أو نزهة مبهجة؟!