أخبار

هل يجب قبول التبرع بنفقة الحج على من لا يستطيع الحج؟

لا تفوت هذه الأشياء لتخفيف آلام الركبة

احذر تناول هذه الأدوية مع القهوة حتى لا تفقد تأثيرها

إذا كان للرجال في الجنة "الحور العين" فما يكون للنساء؟!

عبيد بن عمير الليثي .. تابعي جليل .. هكذا ابكي وعظه ابن عمر.. عفته حولت امرأة فاتنة إلي راهبة

في هذه الحالة يجوز الشتم والسب تحت ضوابط معينة.. تعرف عليها

"إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه".. من الذي يخاف وممن يخاف؟ (الشعراوي يجيب)

لماذا حرم الله تعالى على غير المسلمين دخول مكة؟

"البنت دي شمال".. لماذا ينهانا الإسلام عن الخوض قي الأعراض؟

لو أردت غفران ذنوبك كلها ودخول الجنة في مساكن طيبة من جنات عدن.. الزم هذه الفضيلة

ابنتي على وشك البلوغ.. كيف أثقفها جنسيًا؟

بقلم | ناهد إمام | الاثنين 03 فبراير 2025 - 10:32 ص

ابنتي عمرها 13 عامًا وعلى وشك البلوغ، فكيف أتحدث معها، وأثقفها بنفسي بدلًا من سؤالها للصديقات أو البحث عبر الإنترنت.

حائرة ولا أعرف كيف أفعل هذا.

بم تنصحونني؟



الرد:


مرحبًا بك يا عزيزتي..

أحييك لاهتمامك بتوعية ابنتك، وتثقيفها جنسيًا بنفسك، وهو أمر غائب عن الكثيرات من الأمهات بكل أسف.

ابدأي في مصادقة ابنتك، وزرع الثقة بينكم، واشعارها بهذه الصداقة، وأنك متاحة، وأن الحديث معك ممكن، ومرحب به، ومتقبل، مهما يكن الموضوع حساس أو محرج.

لا تجعلي للحديث جلسة محددة، بل ادمجيه في أحداث ومشكلات اليوم مثلا، ولا تجعلي الأمر محاضرة، أو كلمة وعظية، أو كلمات تحذيرية، أو تخويفية، وإنما حديث انسيابي، مع ملاحظة أن نظرة ابنتك لك مع البلوغ ستتغير، فهي لم تعد الطفلة التي لا ترى عيوب ومميزات والديها، وتراهم مبرأين من أي عيب، وبعيدين عن النقد، فخذي هذا في الحسبان.

عندما تسألك وتبادر هي جاوبي، وشجعيها على التساؤل، ليكن حديثك قصيرًا، وعلى مرات متعددة، وليس جلسة مطولة وينتهي الأمر.

كوني حنونة، ولا تتحدثي وأنت تشعرين بحرج أو خجل يبدو على نبرة صوتك أو حركات جسدك، فالموضوع طبيعي وعادي ولابد أن يصل هذا لابنتك خلال الحديث ولابد من إدراك أنها تلاحظ هذا كله.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.

اقرأ أيضا:

زوجي يستفز عنادي .. ماذا أفعل؟

اقرأ أيضا:

نادرًا ما أتفق وزوجي على شيء وحياتي الزوجية تنهار.. ما العمل؟


الكلمات المفتاحية

سن البلوغ التثقيف الجنسي الصداقة الثقة المصاحبة العلاقة الوالدية الانترنت

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled ابنتي عمرها 13 عامًا وعلى وشك البلوغ، فكيف أتحدث معها، وأثقفها بنفسي بدلًا من سؤالها للصديقات أو البحث عبر الإنترنت.