أخبار

"فياجرا خارقة" أقوى بـ 10 مرات وآثارها الجانبية أقل

تختلف عن الرجل.. علامات إصابة المرأة بأزمة قلبية التي لايمكن تجاهلها

يخبر الرسول عن قوم يرفضون دخول الجنة.. فمن هم ؟

هذه العبادة أعظم ما تتقرب بها إلى الله

التعصب آفة عظيمة تهدر الوقت والجهد.. كيف عالجه الإسلام؟

يا أيها الأزواج اتقوا الله في زوجاتكم.. بهذا أمر الإسلام

تعوذ بالله من شر هذه الأشياء صباحًا ومساء حتى لا يصيبك مكروه

وجوه الإحسان في الإسلام كثيرة.. كيف تكون ممن أحسنوا فأحبهم الله؟ (الشعراوي يجيب)

أصابهم رعد وبرق.. كرامة غير متوقعة بـ" فاتحة الكتاب"

ازاي أعيش من غير مشاكل ومرتاح البال؟.. دكتور عمرو خالد يجيب

حسن الخاتمة.. توفي أثناء الأذان لصلاة الفجر

بقلم | عاصم إسماعيل | الخميس 28 اكتوبر 2021 - 11:48 ص

كعادته يوميًا، استيقظ حسني محمود سعيد، البالغ من العمر 66عامًا، لأداء صلاة الفجر، حيث يحرص على الذهاب مبكرًا إلى المسجد المجاور لمنزله في إحدى قرى مركز الباجور بمحافظة المنوفية للأذان للصلاة، كما اعتاد على ذلك منذ سنوات.

وبينما كان يؤذن الحاج حسني الذي اشتهر بحسن السيرة والطيبة بين جيرانه لفجر يوم الاثنين الماضي، صعدت روحه إلى بارئها، وسقط ميتًا في الحال عقب النطق بالشهادتين.

وقال محمود حسني محمود سعيد، نجل الرجل في تصريحات صحفية: "والدي كان دائمًا مواظبًا على صلاة الفجر، كل يوم يقوم بفتح المسجد ويؤذن".

وقبل يوم الوفاة، يبدو أن الحاج حسني، الذي عانى من أمراض الكبد لسنوات طويلة، كان يشعر بدنو أجله.. "قبلها زي ما يكون حاسس، عمال يدعيلنا أنا وأخويا ويقولنا خلوا بالكوا من بعض"، وفقًا لرواية نجله.

يقول محمود: "أنا بنزل أصلي بعد ما والدي بينزل يرفع الأذان، وأنا بتوضى في البيت حسيت وأنا سامع الأذان إن صوته غريب في أول الآذان كدا، وفجأة بعد ما قال أشهد أنا محمد رسول الله، وقع وصوت الأذان سكت".

وأوضح أنه هرول لمعرفة سبب توقف الأذان ليدخل المسجد ويجد والده قد سقط في اتجاه القبلة، وعندما استدعي الطبيب أبلغه أن والده فارق الحياة.

وأضاف أن والده كان راضيًا محتبسًا وكان يعاني من أمراض الكبد، لكنه على الرغم من ذلك كان لا يشتكي، بل كان جابرًا للخواطر محبًا للخير.

اقرأ أيضا:

أغلى قطعة جبن في العالم تباع بأكثر من 42 ألف دولار


الكلمات المفتاحية

وفاة مؤذن مسجد المنوفية

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled كعادته يوميًا، استيقظ حسني محمود سعيد، البالغ من العمر 66عامًا، لأداء صلاة الفجر، حيث يحرص على الذهاب مبكرًا إلى المسجد المجاور لمنزله في إحدى قرى مرك