"القدم التي تتمنى أن تطأ بها الجنة، لهي جديرة بأن تسلك كل طريق إلى الطاعة، لا أن تسقط في أوحال المعصية.. ما سلك العبد طريقًا يبغى فيه رضا الله، إلا أعانه على بلوغه".
اقرأ أيضا:
د. عمرو خالد يكتب: الله أكبر.. فلا شيء يخيفكاقرأ أيضا:
د. عمرو خالد: خطة رائعة لاستثمار أشهر البركة.. رجب شعبان رمضاناقرأ أيضا:
كل ما تريد معرفته عن برامج عمرو خالد خلال مسيرته الدعوية