أخبار

"اللهم حجًا لا رياء ولا سمعة".. ماذا كان يحمل النبي في حجه؟

نقصان بني آدم في أعداد الحج يكمله الله من الملائكة

الحج شعيرة التوحيد الخالص والقبلة الواحدة.. فكيف تصحح قبلتك؟

لماذا يحلم المسلم بالحج أو العمرة؟ وماهي المنافع التي تعود عليه؟

لماذا حج خالد بن الوليد سرًا دون علم أبي بكر؟

10أحكام وضوابط لحج المرأة .. وهذا ما تفعله إذ فأجاها الحيض خلال المناسك

ما هي المواقيت المكانية الخاصة بالإحرام للحج والعمرة؟

رسائل للحجيج: هذا هو زادك للرحلة المقدسة فاحرص عليه

لماذا نحج؟ صحح نيتك قبل أداء الفريضة

أول حج لآدم عليه السلام.. ماذا طلب من ربه وبماذا أجابه؟

طفلي يسغد بصراخه ويفزعني.. كيف أتعامل معه؟

بقلم | ناهد إمام | الجمعة 13 ديسمبر 2024 - 11:20 ص

طفلي عمره 3 سنوات، ويحب الصراخ عندما يكون بمفرده، حتى أنني أفزع وأعتقد أن مكروهًا قد وقع به فأهرول ناحية غرفته، فأجده مبتسمًا،  وسعيدًا بصراخه!

هو طفل وحيد وأنا مغتربة مع زوجي ولا يوجد أطفال يلعبون معه، ماذا أفعل ليتوقف عن صراخه؟



الرد:


مرحبًا بك يا عزيزتي..

من الواضح أن طفلك يستمتع بصوت صراخه كشيء يبدو لطيفًا، يشغل نفسه به، من ضمن اكتشافات الأطفال لأنفسهم، كما نجدهم يتحسسون أجسادهم ليتعرفوا على أرجلهم وأصابعهم وأعينهم وهكذا.

الحل هو أن تشغلي طفلك بما يناسب مرحلته العمرية، من ألعاب مسلية، كألعاب الفك والتركيب وغيرها من الألعاب التي من الممكن أن تستغرقه، والتنويع بالسماح بمشاهدة رسوم متحركة عبر التلفاز أو الإنترنت، ومشاركته اللعب أحيانًا، ووالده أيضًا .

وأخيرًا لا تجعلي الغربة وعدم تواجدك في بلدك، بين الأهل والأصدقاء مبررًا، بل اصطحبي طفلك للحدائق، والمتنزهات، وأماكن لعب الأطفال الآمنة، وزياراتك للأصدقاء، وشجعيه على اللعب مع أقرانه من الأطفال تحت إشرافك، أو ألحقيه بروضة للأطفال إن استطعت، فالتشارك واللعب بين الأطفال مهم لنموهم الجسدي، والعقلي، والاجتماعي، والنفسي، وتنوع الأنشطة مهم لاستغلال قدرات طفلك،  باختلاقاتها، وتفريع طاقته، ونشاطه.


اقرأ أيضا:

خطيبي يطلب العلاقة الحميمة ويهددني بفيديو لي بدون حجاب معه.. ماذا أفعل؟

اقرأ أيضا:

والدتي غير محجبة.. هل أجبرها على ارتدائه؟


الكلمات المفتاحية

قدرات طفل صراخ رسوم كرتون ألعاب فك وتركيب أقران روضة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled طفلي عمره 3 سنوات، ويحب الصراخ عندما يكون بمفرده، حتى أنني أفزع وأعتقد أن مكروهًا قد وقع به فأهرول ناحية غرفته، فأجده مبتسمًا، وسعيدًا بصراخه!