المعلومات دائما هي السلاح الواقي من الجهل الذي إن سيطر على إنسان عجل بموته أو على أقل تقدير جعله كئيبا مهمومًا.
لذا يحرص العقلاء دائمًا على أخذ المعلومات من مصادرها الصحيح والتزود بالعلم الذي ينفع الإنسان ويقيه المهالك لذا فضل الله تعالى العلماء العاملين على العباد.
لكن ومع هذا ينبغي العلم أن هناك معلومات إن عرفها الإنسان أصابته الدهشة وربما الرعب كونه يعمل عكس ومنذ فترة وهو يعتقد أنها الصواب.
وفي هذه السطور نتعرض لبعض المعلومات التي يتداولها البعض على أنها صحيحة غير أنه بالتحقيق ظهر العكس:
-عند خلط الزنجبيل مع القرفة ينتج محلول الغلوكيزرينين ماده سامة تؤدي إلى الوفاة.
-ضغط العين المقفلة بأصبعك لأكثر من خمسة عشر ثانية كفيل بجعلك أعمى.
-آخر حاسة تتوقف عندك هي حاسة السمع وليس البصر، وهو ما يعتقد معه أن الإنسان في اللحظات الأخيرة له يسمع أهله يبكون عليه ولا يقدر على فعل شيء.
-إذا أشرقت الشمس من مغربها يهرع الناس لفتح المصاحف فلا يجدون غير البياض داوموا على القراءة حيث ﻻندم حينها.
-قبل أكثر من 1400 سنة نزلت (إقتربت الساعة) رحماك يارب
-قال عمرو بن العاص : لو يعلم احدكم حقيقة (جهنّم) لصرخ منها حتى ينقطع صوته ولصلى حتى ينكسر صلبه قبل أن يموت الإنسان المسلم يرى أشياء لا يمكن للإنسان العادي رؤيتها مثلا : يرى ملائكة يبشرونه بالخير وأنه سيموت، ويلقى الله تعالى على حسن خاتمة. يقول الله تعالى في سورة ق {{فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد}} وجاء العلم ليثبت أن الإنسان يوضع على عينيه حاجز حيث يرى بمدى محدد ووظيفة هذا الحاجز أنه يمنعنا من أن نرى الجن والملائكة وعندما تأتي ساعة الاحتضار يتم رفع هذا الحاجب ويرى الإنسان الملائكة وبعد ذلك يصبح عنده تشويش في الدماغ مما رآه حيث لا يمكن أن يتحدث عما يراه وتتبلد الأطراف ويحدث هبوط في القلب ويتم نزع الروح من القدم حتى لا يهرب الانسان من ألم خروجها
يقول الله تعالى:
{والتفت الساق بالساق}
- ألم طلوع الروح قدره العلماء بـ 3 آلآف ضربة بالسيف.