أخبار

التغيير في الكون: سنة وناموس إلهي لا يتبدل.. تعرف على حكم الله فيه

مع ارتفاع الإصابة بين الشباب.. أهم الأغذية التي تحمي من سرطان الأمعاء

دراسة: المشي السريع لمدة 15 دقيقة فقط يوميًا يحمي من الوفاة المبكرة

الغلو في الدين ..تعرف على أهم مظاهره وطرق الوقاية منه

هل الجن يموتون وما أعمارهم .. تعرف على حقيقة الأمر

في سوء الظن والتجسس على الآخرين.. 6 خصال نهانا الله عنها في القرآن فابتعد عنها!

هل تمتلك شيئًا منها؟..صفات من الفطرة تطمئن قلبك إذا حلت عليك المصائب

أترضاه لأمك؟.. ماذا نفعل مع شواذ الأخلاق وخوارج الفطرة؟

لا تحزن على ما فاتك من الدنيا.. واجعل الآخرة همك

طلوع الشمس من مغربها ساعتها لا تقبل التوبة.. ويعض الظالم على يديه.. تعرف على أول الآيات السماوية لقيام الساعة

فرحتك بالعيد سنة مهما كانت الآلام والأحزان

بقلم | عمر عبدالعزيز | الجمعة 31 يوليو 2020 - 03:30 م


فركشت خطوبتي من كام يوم فقط، وقلبي حزين جدًا وأكثر ما يؤلمني أنني لا أشعر بروحانيات هذه الأيام المباركة التي طالما أنتظرها من العام للعام لأكثر الطاعات وأجدد طاقتي الروحانية من جديد، زاهد ولا أشعر بعيد ولا فرحة ولا أي شيء، قلبي وعقلي مجمدين تمامًا حتي روحي كأنها فارقتني فعلًا؟


(ي. ع)



يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


الله عز وجل ربط العبادة بالسعادة والفرح، فشرع الأعياد ليفرح العباد ويقضوا أوقات مميزة ممتعة، يصل فيها الإنسان رحمه، ويستمتع مع أصدقائه، ومعارفه ليكمل بها حياته ويسعد قلبه.

فهما كانت آلامك وحزنك، افصل وحاول الاستمتاع بعيد الله على الأرض، فقد منحك الله وقتًا لتستمتع فيه مع من تحب، افرح وارقص وألعب ولا تحمل همومًا فهذه رسالة جميلة من الله لك حتى تستعيد نفسك وقواك مرة أخرى لمواجهة الحياة وعقباتها من جديد.

الإسلام دين السلام والسعادة ويدعونا دائمًا بالفرحة والتواصل والعطف ومساعدة الغير، واعلم يا صديقي أن الأعياد ليست لتبادل الفرحة فقط ولكنها بالصدقات والتعاون ورفع الخصام والتسامح والسلام.

اقرأ أيضا:

متى أعرف أن طفلي يحتاج لطبيب نفسي؟


الكلمات المفتاحية

فرحتك بالعيد سنة مهما كانت الآلام والأحزان فسخ الخطوبة حزن القلب

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled عمر عبدالعزيز