أخبار

الذكر يريح القلب ويبعث الطمأنينة .. تعالوا نذكر الله بهذه الطريقة

كيف تدير مشكلة طرفها امرأة.. هكذا كان يفعل النبي؟!

كيف تزجر النفس عن المعاصي؟

تريد أن تحقق الطمأنينة والسلام النفسي في حياتك؟.. عيش بهذا الذكر وردده من قلبك

إصلاح النفس غاية الجميع.. لكن كيف يكون الطريق إليه؟

قواعد الحزن السبعة.. هكذا تواجهها

خطيبتي خلوقة وتصلي لكنها تدخن.. هل أفسخ الخطوبة؟

والدتي المسنة لا تصلي وغير محجبة .. ما العمل؟

"القلم أحدُّ اللسانين واللبن أحد اللحمين" .. من هو أول من خط بالقلم؟

هذه أحوال التاجر الذكي وهذه هي بضاعته.. فلماذا تبور تجارتك؟

شاهدت الإباحية بسبب الفضول.. وأشعر بالذنب.. ما الحل؟

بقلم | ناهد إمام | الثلاثاء 13 فبراير 2024 - 05:23 ص

أنا فتاة عشرينية متدينة، مواظبة على العبادات، والتقرب لله، وقراءة القرآن وحفظه ومشكلتي أنني منذ شهور جاءت لي فكرة أن أشاهد فيلمًا إباحيًا من باب الفضول، وشاهدت بالفعل فيلمًا إلا أنه جرّ آخر وهكذا مكثت يوميًا لمدة شهر تقريبًا أشاهد، ثم شعرت بالذنب وبكيت بشدة، وتبت، ولم أعد.

المشكلة أنني لازلت أبكي كثيرًا وأشعر بالذنب.

ما الحل؟



الرد:



مرحبًا بك يا عزيزتي..

هذه رسالة تستحق التهنئة، فقد أصبحت كمن لا ذنب له، وهذه "حالة" تستحق الاحتفال لا البكاء.

دفعك الفضول كما ذكرت للمشاهدة لهذه الأفلام المؤذية، ثم ذكرت الله، وعدت، وتبت، وأنبت، وكانت توبتك نصوحًا، ففيم الشعور بالذنب؟!

مشاعر الذنب يا عزيزتي في حالتك، معطلة، وضارة.

حدثي نفسك بفرح الله بتوبتك، وأنك بشر، حثي نفسك بمسامحة الله وعفوه، وارفقي بنفسك كما رفق الله بك، ارحميها كما رحمها الله بالتوبة.

هذا الاستبدال للمشاعر هو المطلوب، وسيتغير بمجرد أن تغيري فكرتك عن نفسك.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.


الكلمات المفتاحية

عمرو خالد إباحية توبة فرح مشاعر الذنب الاحتفال بالتوبة

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled أنا فتاة عشرينية متدينة، مواظبة على العبادات، والتقرب لله، وقراءة القرآن وحفظه ومشكلتي أنني منذ شهور جاءت لي فكرة أن أشاهد فيلمًا إباحيًا من باب الفضو