أخبار

أكل أموال الناس بالباطل… جريمة تهدم الأخلاق ويُحاربها الإسلام بشدة

ثلث سكان العالم يعانون من الصداع

السبب الحقيقي وراء الإفراط في تناول الطعام خلال فصل الشتاء

5معينات تقودك للتغلب علي الشعور بثقل الطاعات ..اجتهد في أداء العبادة ولا تقنط من رحمة الله

لحظات ما قبل وفاة النبي عندما أظلمت الدنيا فى أحزن أيام الأرض.. طبت حيًا وميتًا يارسول الله

من أكرمه الله.. ليس بحاجة لتكريم الناس

ما الفرق بين النفس والروح؟ (الشعراوي يجيب)

سيد الطلقاء.. أحسن الظن في النبي فكان عند حسن ظنه

الشافعي وتلميذه.. درس عظيم من الإمام في أدب الاختلاف وكسب القلوب

منبع العظماء ومدرسة الرجال.. كيف يتساوى النبي في عظمته مع غيره وقد أخرج هؤلاء؟

هل يقع الأبناء في فخ المخدرات نتيجة التربية الخاطئة؟

بقلم | ياسمين سالم | الجمعة 28 اكتوبر 2022 - 02:00 م


والدي كبير بالسن وتربى بطريقة معينة، ويتعمد تربيتنا بها على الرغم من أنه أسلوب خاطئ، يسيطر علينا ويلقي الأوامر بدون نقاش، ويجبرنا على فعل كل ما لا يحلو لنا، وكان لذلك أثر نفسي علينا جميعًا، ولكن أكثر ما أخشاه هو أن يكون أخي وقع في فخ المخدرات بسببه؟.


(ي.ج)


يوضح الدكتور هشام جمعة، استشاري علم النفس:


بعض الأهالي يتبعون الأسلوب التسلطي في التربية، بمعنى أن يقوموا بإعطاء أوامر لأولادهم دون توضيح ما سبب وأهمية هذه الأوامر.


هذا الأسلوب التربوي الخاطئ، له تأثير سلبي على الأبناء، وقد يؤدي لظهور مشكلة مع أحدهم، ففي حالة عدم القدرة على النقاش وبدء المراوغة، يجب أن يبحث الأهل عن فيصل للحكم في الموضوع.

ومن أهم المشاكل التي قد يتعرض لها الأبناء ممن تربوا بالأسلوب التسليطي، مشكلة الإدمان، فيجب أن يكون هناك حديث مع الأطفال والشباب دائمًا حول خطورة الإدمان من قبل الأهل، لأنه من أكثر أسباب حب الاستطلاع لهذه الأمور هي المشاكل الأسرية والتفكك الأسري، ومع اختفاء دور الأهل يتأثر أبناؤهم بالأصدقاء، وهذا خطير للغاية.

اقرأ أيضا:

عندما يصبح الأطفال الحلقة الأضعف وتطمس الفطرة.. ما الذي يدفع الآباء لقتل الأبناء؟


الكلمات المفتاحية

هل يقع الأبناء في فخ المخدرات نتيجة التربية الخاطئة؟ أسلوب التربية طق التربية

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled والدي كبير بالسن وتربى بطريقة معينة، ويتعمد تربيتنا بها على الرغم من أنه أسلوب خاطئ، يسيطر علينا ويلقي الأوامر بدون نقاش، ويجبرنا على فعل كل ما لا يحل