أخبار

احذر هذا الأمر.. ينسف حسناتك وتصبح هباءً ولو كانت كالجبال

قصة كبش إسماعيل.. من أين جيء به وما صفته؟

ثلاث اختبارات قاسية نجح فيها الذبيح إسماعيل

فاق فرعون.. ماذا فعل النمروذ عند مولد "خليل الرحمن"؟

رسالة إلى من يدعون الفقر حتى "يخذوا العين".. احذروا قلة البركة

بشرى لأمة محمد: "يدخل من أمتي الجنة سبعون ألفًا بغير حساب"

يريد الله لك الجنة وتأبى ألا تدخل النار.. كيف يحب الله عبده أكثر مما يحب العبد نفسه؟

في آخر أيام التشريق.. احرص على هذه العبادة الغالية

من هم الأوابون وكيف ترتقي لعملهم؟

زوجك لا يصلي؟.. كيف تحفزينه على الصلاة؟

قواعد تحقيق السعادة.. كيف يقسم الوقت ما بين الزوجين؟

بقلم | منى الدسوقي | الاحد 07 اغسطس 2022 - 02:23 م



الأوقات التي يحتاج فيها شريك الحياة لدعمك ولا يجدك، من أهم ما يضعف العلاقة بينكما، لأن هذا الموقف يحُفر في الذاكرة ومع كل موقف يستحضره من جديد ومن ثم تسوء العلاقة.


وتوضح الدكتورة هويدا الدمراداش، استشارية العلاقات الأسرية، أنه لتجنب الوصول بالعلاقة لمرحلة صعبة، بسبب عدم تلقي الدعم من شريك الحياة وقت الحاجة، يجب تقسيم الوقت بينك وبين شريك حياتك إلى 3 أنواع،

-النوع الأول اسمه " وقته"، بمعنى وقت الزوج:


وهذا الوقت يكون لشريك الحياة، إذا كان يمر بأي ظرف أو تحدي مثل المرض أو الحزن أو يواجه أي مشكلة في علاقته مع أهله أو صحابه أو يعاني من ألم وفاة عزيز، شريطة أن هذا الوقت يكون وقتًا استثنائيًا وغير منتظم.

اقرأ أيضا:

زوجك لا يصلي؟.. كيف تحفزينه على الصلاة؟


٢- النوع الثاني اسمه "وقتها".


وهو وقت مخصص للزوجة ومعاناتها

 (حمل - ولادة - وقت الحيض - مرض- زعل- مشكلة في العمل - مشكلة مع الأهل أو الأصحاب أو تعاني من ألم وفاة عزيز)

يسري على "وقت الزوجة" نفس الشروط التي تسري على "وقت الزوج"



٣- النوع الثالث اسمه "وقتنا"


من المفترض أن يكون الجزء الأكبر من حياة الشريكين، بمعنى أن يكون الدعم متبادلاً، وهم كل منهما أن يسعد الطرف الآخر، وإذا عرف كل زوج وزوجة كيف يتعاملان بمهارة مع كل نوع من الأوقات الثلاثة : "وقته" – " وقتها" – " وقتنا"، ستحلو الحياة ويسعد الطرفين لنهاية العمر.



الكلمات المفتاحية

كيف يقسم الوقت ما بين الزوجين؟ الوقت المخصص للزوج والزوجة دعم شريك الحياة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled الأوقات التي يحتاج فيها شريك الحياة لدعمك ولا يجدك، من أهم ما يضعف العلاقة بينكما، لأن هذا الموقف يحُفر في الذاكرة ومع كل موقف يستحضره من جديد ومن ثم