تعرّف على المدخل الأكيد لمحبة الله .. ولهذا السبب سمي بدين التوحيد
بقلم |
مصطفى محمد |
الاثنين 01 اغسطس 2022 - 03:05 ص
تساءل الداعية الإسلامي الدكتور عمرو خالد، من خلال مقطع الفيديو المنشور على صفحته الرسمية على موقع "فيسبوك"،هل المولى عز وجل هو أكبر حب في حياتك؟، كاشفا عن المدخل الأكيد لمحبته، ومضيفا أن حب الله سبحانه وتعالى يجب أن يكون في صدارة اهتماماتك في الحياة، وأن يكون مقدمًا على أي شيء آخر، مضيفًا: "لن تجد حلاوة الإيمان في قلبك سوى عندما يكون الله أحب إليك من أي شيء آخر".
وواصل خالد الحديث عن منزلة "محبة الله"، مشددًا على أن حب الله تعالى هو ما يجب أن يملأ قلب الإنسان، على ألا ينازعه في محبته حب أي شيء آخر، مصداقًا لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "أحبوا الله من قلوبكم"، "أحبوا الله لما يغذوكم من النعم"، دائمَا تذكر نعمه عليك: "وما بكم من نعمة فمن الله".
كما بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار"،
كما يقول الله تعالى: "قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ".
وعلق خالد قائلاً: "أبوك وأمك، وأولادك، وأصحابك، وزوجتك، وأهل بلدك، وعملك، وممتلكاتك، وبيتك، كل هذه أشياء مهمة، لكنها لا يجب أن تكون أهم من الله، الله يجب أن يكون رقم واحد في حياتك، وبعده يأتي كل شيء".
وتابع: "هناك من يكون مركز حياته عمله، أو نقوده، أو نفسه، أو أسرته، وهناك من مركز حياته هو الله! اجعل الله مركزية حياتك، فيأتيك بكل الأشياء الأخرى. كيف تفعل هذا؟ بأن تحبه، أن يمتلئ قلبك بحبه".
واستشهد بقول رسولُ اللَّهِ : "كانَ مِن دُعاءِ دَاوُدَ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: "اللَّهمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ حُبَّكَ، وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ، وَالعمَل الَّذِي يُبَلِّغُني حُبَّكَ، اللَّهُمَّ اجْعل حُبَّكَ أَحَبَّ إِلَيَّ مِن نَفسي، وأَهْلي، ومِن الماءِ البارِدِ"، أنا أريد أن أحبك، وأن أحب من يحبك، وأن أحب العمل الذي يقربني لحبك.
وواصل خالد الحديث عن منزلة "محبة الله"، مشددًا على أن حب الله تعالى هو ما يجب أن يملأ قلب الإنسان، على ألا ينازعه في محبته حب أي شيء آخر، مصداقًا لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "أحبوا الله من قلوبكم"، "أحبوا الله لما يغذوكم من النعم"، دائمَا تذكر نعمه عليك: "وما بكم من نعمة فمن الله".
كما بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار"،
كما يقول الله تعالى: "قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ".
وعلق خالد قائلاً: "أبوك وأمك، وأولادك، وأصحابك، وزوجتك، وأهل بلدك، وعملك، وممتلكاتك، وبيتك، كل هذه أشياء مهمة، لكنها لا يجب أن تكون أهم من الله، الله يجب أن يكون رقم واحد في حياتك، وبعده يأتي كل شيء".
وتابع: "هناك من يكون مركز حياته عمله، أو نقوده، أو نفسه، أو أسرته، وهناك من مركز حياته هو الله! اجعل الله مركزية حياتك، فيأتيك بكل الأشياء الأخرى. كيف تفعل هذا؟ بأن تحبه، أن يمتلئ قلبك بحبه".
واستشهد بقول رسولُ اللَّهِ : "كانَ مِن دُعاءِ دَاوُدَ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: "اللَّهمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ حُبَّكَ، وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ، وَالعمَل الَّذِي يُبَلِّغُني حُبَّكَ، اللَّهُمَّ اجْعل حُبَّكَ أَحَبَّ إِلَيَّ مِن نَفسي، وأَهْلي، ومِن الماءِ البارِدِ"، أنا أريد أن أحبك، وأن أحب من يحبك، وأن أحب العمل الذي يقربني لحبك.
اقرأ أيضا:
من المسئول أكثر عن نجاح البيت الرجل أم المرأة؟.. د. عمرو خالد يجيباقرأ أيضا:
لماذا تأتي المصائب في حياتنا مجتمعة؟.. الدكتور عمرو خالد يجيباقرأ أيضا:
كيف تصفى ذهنك وروحك من تشويش حياتنا المعاصرة؟.. د. عمرو خالد يجيبالكلمات المفتاحية
عمرو خالد منازل الروح حياة الإحسان منزلة المحبة محبة الله الإسلام المسلمين بناء إنسان تنمية بشرية تطوير الذات تربية الأبناء المدخل لمحبة الله دين التوحيدموضوعات ذات صلة
الأكثر قراءة
