أخبار

لا تفصل بين حسن عملك وزرقك

الزنجبيل يحارب الالتهاب ويحمي من أمراض القلب والسكري

عندما تشتد الابتلاءات.. دمعة بسيطة خشية من الله قد يكون فيها الفرج

كيف تستجلب عون الله؟.. تعرف على أبسط الطرق

تعرف على أفضل الذكر وأفضل أوقاته في اليوم والليلة

نظام غذائي بسيط يطيل العمر.. تعرف على أسراره وتفاصيله

كيف تتحايل على فقرك لتجعل ابنًا متفوقًا في الدراسة؟

دعاء رائع تستعيذ به ويحفظك من الفقر والقلة والذلة والظلم

هل يحرم عليَّ منع ذهبي عن زوجي والاحتفاظ به لنفسي؟ (الإفتاء تجيب)

خمس كلمات فيهن الخير كله.. لا تجعلهن يفارقن لسانك يومًا

فكرة أن تكون دعوتي ليس بها خير فلا تستجاب تضعف يقيني.. ما الحل؟

بقلم | ناهد إمام | الخميس 01 اغسطس 2024 - 05:41 م

أثق في وعد الله في استجابة الدعاء،  وأعلم أن أهم شيء اليقين بأنه سيتجيبها الله لي،  لكن فكرة أن تكون دعوتي ليس بها خير،  فلا تستجاب،  تجعل هذا اليقين ضعيف،  أليس الله قادرًا أن يجعل فيها الخير برحمته ألا يمكن ذلك؟ أليس الدعاء يغير القدر؟




الرد:



مرحبًا بك يا عزيزتي..

علمنا ربنا أننا من الممكن أن نحب شيئًا وهو شر لنا، ونكره شيئًا وهو خير لنا، والسبب أن "الله يعلم وأنتم لا تعلمون"، نحن لا نعلم لأن علم الإنسان "محدود" ووحده سبحانه عالم الغيب وأخفى.

هكذا خلق الله الإنسان يا عزيزتي، والحل في اليقين في هذا أيضًا، اليقين في علم الله، وأنه لا شيء يصير في ملكه إلا وفق مشيئته.

الدعاء يا عزيزتي إما يستجاب في الدنيا، أو يصرف اله به شرًا عنك، أو يدخره لك ليوم القيامة في الحياة الآخرة، الأخرى، فنحن لا نعيش مرة واحدة في حياة واحدة وفقط يا عزيزتي، بل هناك حياة خالدة في الآخرة تنتظرنا جميعًا، فأبشري، وأحسني الظن بالله.

الـ"قبول" لأقدار الدنيا، حل عظيم، ومرادفه في الدين الرضى والتسليم، فأقداره نافذة شئنا أم أبينا، والأفضل لسلامتنا النفسية وحالتنا الإيمانية أن نقبل ونرضى ونسلّم.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة. 

اقرأ أيضا:

توترت وبكيت وتواريت عندما رأيته بعد طلاقنا بأعوام.. بم تنصحونني؟

اقرأ أيضا:

أشعر بالذنب بعد ممارسة العادة السرية .. كيف أقلع عنها؟


الكلمات المفتاحية

يقين استجابة الدعاء عمرو خالد القبول الرضى والتسليم اليقين

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أثق في وعد الله في استجابة الدعاء، وأعلم أن أهم شيء اليقين بأنه سيتجيبها الله لي، لكن فكرة أن تكون دعوتي ليس بها خير، فلا تستجاب، تجعل هذا اليقين