أخبار

"بديل الفياجرا" لعلاج الضعف الجنسي لدى مرض السكري

دراسة: المشي القصير يساعد على حرق السعرات الحرارية

أشياء تستمد منها قوتك وتعزز إيمانك في وقت الشدة والمصائب

10طاعات يجب عليك الالتزام بها إذا كانت حريصا علي تجديد إيمانك .. أكثر من قول لا إله إلا الله

هل يجوز أن يقيم الرجل مع مطلقته طلافًا بائنًا في مسكن واحد؟ (المفتي يجيب)

فضيلة كتمان السر ومصيبة كتمان الحق

ردد هذا الذكر عند الاستيقاظ من الليل تقبل صلاتك ويستجاب دعاؤك

ذكر عظيم ينور قبرك ويضيء لك الصراط حتى تدخل الجنة.. ردده عقب كل صلاة

كيف تصنع لنفسك القمة وتكتب شهادة تفوقك؟

سبع مصائب تأتي بسبب التسويف.. بادر قبل أن تجد الباب مغلقًا في وجهك

عالمان أمريكيان: شكوك شبه مؤكدة حول تصنيع فيروس كورونا معمليًا

بقلم | خالد يونس | الاثنين 13 يونيو 2022 - 07:50 م

كشف عالمان أمريكان عن اعتقادهما أن التكنولوجيا الحيوية ساعدت في تطوير كورونا: "من شبه المؤكد أنه تم إنشاؤه باستخدام التكنولوجيا الحيوية الأمريكية، والدراية الفنية التي تم توفيرها لباحثين في الصين"

وأثيرت هذه الشكوك منذ بداية الجائحة، غير أنها سرعان ما كانت تتلاشى بعد تأكيدات من منظمة الصحة العالمية والمؤسسات الصحية في أميركا. إلا أن دراسة فرنسية نشرت في سبتمبر العام الماضي بدورية "نيتشر" Nature أعادت إثارتها، ثم جاء مقال نشره عالمان أميركيان في 27 مايو الماضي بموقع "بروجيكت سنديكيت"، ليؤكداها من جديد، وفي الدراسة والمقال، كان الحديث دائرا وبقوة حول "موقع انشقاق الفورين".

وتضع هذه الدراسة أساسا علميا للاتهامات المتعلقة بتخليق الفيروس، إذ نجح خلالها باحثو معهد "باستور" الفرنسي، بالتعاون مع "جامعة لاوس" جنوب شرقي آسيا، في العثور على فيروسات كورونا مشابهة للفيروس، الذي يسبب مرض كوفيد-19، بين مئات الخفافيش من سلالة "حدوة الحصان" في لاوس، غير أن أيا من هذه الفيروسات لم تحتو على ما يسمى "موقع انشقاق الفورين" في بروتين سبايك الذي يسهل دخول الخلية، وهو إحدى السمات الرئيسية لفيروس كورونا المستجد، وهو ما دفع بعض العلماء ممن علقوا على هذه الدراسة لتبني نظرية تصنيع الأخير داخل مختبر.

ويفسر المقال، الذي نشره العالمان بجامعة كولومبيا "نيل هاريسون" Neil L. Harrison و"جيفري ساكس" Jeffrey D. Sachs بموقع "بروجيكت سنديكيت"، لماذا ذهب العلماء الذين علقوا على هذه الدراسة إلى تبني هذه النظرية.

فيروسات الخفافيش التاجية


واستفاض العالمان في الحديث عن تفاصيل التحقيقات الاستخباراتية التي أجريت بشأن احتمالية التخليق البيولوجي للفيروس، وكان من بين الحقائق الخطيرة، التي يعترف العالمان بأنهما مدينان بمعرفتها إلى قانون "حرية المعلومات" المعمول به في أمريكا، هي أن وكالة مشاريع البحوث الدفاعية المتقدمة الأمريكية (DARPA)، استقبلت في مارس 2018، طلبا من شركة "إيكو هيلث إيلانس" الأمريكية، ومن باحثين من معهد ووهان لعلم الفيروسات بالصين، و"جامعة نورث كارولينا"، للحصول على منحة بغية دراسة فيروسات الخفافيش التاجية.

وشرح الباحثان في طلبهم، كيف أنهم يعتزمون تغيير الشفرة الجينية لفيروسات الخفافيش التاجية لإدخال الميزة التي تعد بالضبط الجزء الأكثر غرابة في فيروس كورونا المستجد، وهو "موقع انشقاق الفورين".

ورغم أن وكالة مشاريع البحوث الدفاعية المتقدمة الأمريكية لم توافق على هذه المنحة، فقد يكون العمل تم على أي حال، كما يزعم العالمان، وهو ما يؤكده الواقع، حيث إن كورونا المستجد، هو الفيروس الوحيد في عائلة الفيروسات الشبيهة بالسارس (فيروسات ساربيك) المعروف بأنها تملك "موقع انشقاق الفورين".

وقال العالمان في مقالهما "من المثير للاهتمام، أن الشكل المحدد لـ(موقع انشقاق الفورين) الموجود في الفيروس (ثمانية أحماض أمينية مشفرة بواسطة 24 نيوكليوتيد) يتم مشاركته مع قناة صوديوم بشرية تمت دراستها في مختبرات الولايات المتحدة".

والسؤال الذي تدعم إجابته شكوك التخليق البيولوجي هو: لماذا التركيز على "موقع انشقاق الفورين"؟ يقول العالمان إن "موقع انشقاق الفورين كان هدفا للأبحاث منذ عام 2006، بعد ظهور فيروس "سارس" في 2003 - 2004، حيث أدرك العلماء حينها أنه يحمل مفتاح العدوى والفسيولوجيا المرضية لهذه الفيروسات، وهو ما دفع الفريق الثلاثي من شركة (إيكو هيلث إيلانس) ومعهد ووهان لعلم الفيروسات و"جامعة نورث كارولينا"، إلى تقديم اقتراح إلى حكومة الولايات المتحدة في 2018 لدراسة تأثير إدخاله في الفيروسات الموجودة في الخفافيش التي تشبه كورونا".

احتمالات إنشاء فيروسات جديدة


وكشف العالمان عن مفاجأة، وهي أن نفس الفريق الثلاثي الذي تم رفض طلبه في 2018، أجرى "تجارب اكتساب وظيفة" مماثلة على فيروس كورونا آخر، وهو الفيروس الذي يسبب متلازمة الشرق الأوسط التنفسية (ميرس)، بدعم من المعاهد الوطنية للصحة بأمريكا. وتجارب اكتساب الوظيفة، هي مصطلح يستخدم لوصف أي مجال من مجالات البحث الطبي يغير الكائن الحي أو المرض بطريقة تزيد من التسبب في المرض، أو قابلية الانتقال، أو نطاق المضيف (أنواع العوائل التي يمكن أن تصيبها الكائنات الدقيقة)، ويكون بهدف التنبؤ بشكل أفضل بالأمراض المعدية المستجدة وتطوير اللقاحات والعلاجات.

ويضيف العالمان: "مثل هذه التجارب دائما ما تثير الجدل، بسبب المخاوف من أنها قد تؤدي إلى تفشي عرضي، أو أن تقنيات إنشاء فيروسات جديدة قد ينتهي بها الأمر إلى اليد الخطأ، ومن المعقول التساؤل الآن عما إذا كان فيروس كورونا المستجد مدينا بقدراته الواسعة على العدوى والانتشار إلى هذا الجهد البحثي".

اقرأ أيضا:

"بديل الفياجرا" لعلاج الضعف الجنسي لدى مرض السكري

اقرأ أيضا:

دراسة: المشي القصير يساعد على حرق السعرات الحرارية


الكلمات المفتاحية

فيروس كورونا جائحة كوورنا تصنيع معملي الفيروسات التاجية الخفافيش

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled كشف عالمان أمريكان عن اعتقادهما أن التكنولوجيا الحيوية ساعدت في تطوير كورونا: "من شبه المؤكد أنه تم إنشاؤه باستخدام التكنولوجيا الحيوية الأمريكية، وال