أخبار

"بديل الفياجرا" لعلاج الضعف الجنسي لدى مرض السكري

دراسة: المشي القصير يساعد على حرق السعرات الحرارية

أشياء تستمد منها قوتك وتعزز إيمانك في وقت الشدة والمصائب

10طاعات يجب عليك الالتزام بها إذا كانت حريصا علي تجديد إيمانك .. أكثر من قول لا إله إلا الله

هل يجوز أن يقيم الرجل مع مطلقته طلافًا بائنًا في مسكن واحد؟ (المفتي يجيب)

فضيلة كتمان السر ومصيبة كتمان الحق

ردد هذا الذكر عند الاستيقاظ من الليل تقبل صلاتك ويستجاب دعاؤك

ذكر عظيم ينور قبرك ويضيء لك الصراط حتى تدخل الجنة.. ردده عقب كل صلاة

كيف تصنع لنفسك القمة وتكتب شهادة تفوقك؟

سبع مصائب تأتي بسبب التسويف.. بادر قبل أن تجد الباب مغلقًا في وجهك

من "المؤخرة الكبيرة" إلى "الثدي الصغير".. أعضاؤك التي تكرهها تحميك من الأمراض الخطيرة!

بقلم | عاصم إسماعيل | الاربعاء 08 يونيو 2022 - 11:04 ص

يعاني كثير من الناس من كبر أو صغر بعض أعضاء الجسم بشكل لافت، ككبر حجم المؤخرة، أو صغر حجم الثدي، وفي بروز الشعر في مناطق تبدو غير مفضلة لهم، أو تساقط شعر الرأس، لكن تلك الميزات التي تعتبرها قبيحة يمكن أن تكون مفيدة في الواقع.

تقول الدكتورة راشيل وارد، وفقًا لصحيفة "ذا صن": "لا يمر يوم لا يدهشني فيه الجسد البشري. يختلف كل فرد منا بسبب تركيبته الجينية والبيئات التي نشأنا فيها والتحديات الجسدية التي نواجهها. كلنا نبدو مختلفين ولكن أجسامنا كلها رائعة بطريقتها الخاصة، بغض النظر عن الشكل والحجم واللون والمظهر. دعونا نحتضن خلافاتنا".


الأصابع المشعرة


هل تشعر بالرعب من رؤية أصابع قدميك المشعرة؟، إذا كان الأمر كذلك، أعد التفكير في الأمر، كما تنصح الطبيبة إيما ماكوناتشي.

تقول ماكوناتشي: "عندما أقوم بتقييم المرضى، فإن أحد الأشياء العديدة التي أبحث عنها هو الشعر على أصابع القدمين، والساقين. نظرًا لأن انخفاض تدفق الدم إلى هذه المنطقة، يمكن أن يؤدي إلى فقدان بصيلات الشعر. لذلك في بعض الأحيان، يمكن أن يكون نقص الشعر علامة تحذيرية لشيء أكثر خطورة، مثل مرض الشريان المحيطي".


صلع الرأس


إذا كان تساقط الشعر يبدو أمرًا مزعجًا لك، فإن للأمر فائدة صحية، لأن الرجال الذين يعانون من الصلع قبل سن الثلاثين هم أقل عرضة بنسبة 45 في المائة للإصابة بسرطان البروستاتا في وقت لاحق من الحياة.

يعتقد العلماء الأمريكيون أن السبب يعود إلى ارتفاع مستويات هرمون التستوستيرون لدى أولئك الذين يعانون من الصلع في وقت مبكر، مما قد يساعد في محاربة الأورام.

وجاء ذلك استنادًا إلى دراسة شملت 2000 رجل تتراوح أعمارهم بين 40 و 47 عاما نصفهم مصاب بسرطان البروستاتا.

وقال البروفيسور جوناثان رايت، من كلية الطب بجامعة واشنطن: "وجدنا أن بداية الصلع المبكرة كانت مرتبطة بانخفاض بنسبة 29 إلى 45 في المائة في الخطر النسبي للإصابة بسرطان البروستاتا".

شامة الجلد 


قد يعني انتشار من الشامات على الجلد، أنك تحافظ على مظهرك الشبابي لفترة أطول، لأنها تقلل خطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بالعمر، وذلك استنادًا إلى دراسة أجريت على أكثر من 900 مجموعة من التوائم وجت أن الأشخاص الذين لديهم أكثر من 100 شمة يميلون إلى امتلاك تيلوميرات أطول - أجزاء من الحمض النووي الموجودة في نهايات الكروموسومات والتي تصبح أقصر بمرور الوقت.

ومن خلال مقارنتهم بأولئك الذين لديهم أقل من 25 شامة، توصل العلماء في جامعة "كينجز كوليدج لندن"، إلى أن الفرق يعادل حوالي ست أو سبع سنوات من العمر، لأنه يُعتقد أن التيلوميرات تسمح للخلايا المصطبغة، التي تشكل الشامات، بالاستمرار في الانقسام لفترة أطول، وبالتالي زيادة عددها على الجسم.


المؤخرة الكبيرة


بشرى سارة لأصحاب المؤخرة الكبيرة يزفها الخبراء، نظرًا لأن الدهون المتراكمة في منطقة الفخذين تخفض مستويات الكوليسترول "الضار" وترفع مستويات الكوليسترول الصحي الذي يحمي من تصلب الشرايين.

يقول الباحث كونستانتينوس مانولوبولوس: "ما يهم هو الشكل وأين تتجمع الدهون. الدهون حول الوركين والفخذين مفيدة لك".

الثدي الصغير


اتضح أن الصدر الأصغر قد يقلل من فرص الإصابة بسرطان الثدي، وذلك بعد أن درس العلماء في جامعة هارفارد في الولايات المتحدة 16 ألف امرأة، وتوصلوا إلى أن النساء اللواتي يصل قياس حمالة الصدر لديهن إلى مقاس (D) أو أكثر كن أكثر عرضة لاحتمالية الإصابة بمرض سرطان الثدي بمقدار الضعف مقارنة بمن لديهن حمالة صدرية (A) أو أقل.

ورجحوا أن الأمر قد يرجع إلى النساء ذوات الصدور الكبيرة اللواتي يعانين من زيادة هرمون الاستروجين، مما قد يؤدي إلى زيادة إنتاج الأورام.

وقد تمتد الفوائد لتشمل الصحة العقلية أيضًا. إذ تبين أن النساء ذوات الأثداء الكبيرة للغاية، أكثر عرضة للمعاناة من تدني احترام الذات والإصابة باضطرابات الأكل.

الأنف الكبير


اتضح أن الأنف الكبير قد يحمي الإنسان من نزلات البرد والإنفلونزا، وفقًا للعلماء بجامعة أيوا في الولايات المتحدة الذين ابتكروا أنفين صناعيين، كان أحدهما أكبر بمقدار 2.3 مرة من الآخر، وعند وضعه على رأس اصطناعي، وجدوا أن الأنف الكبير سحب جزيئات أقل بنسبة 6.5 في المائة، وهذا يعني أنه كان أقل عرضة لاستنشاق البكتيريا المسببة لنزلات البرد، وربما أقل من حبوب اللقاح، مما يقلل من خطر الإصابة بحمى القش.

تقول الدكتورة رينيه أنتوني، التي قادت الدراسة: "يبرز الأنف ويؤمن حماية أفضل للفم. الأنف الكبير قد يقلل من خطر الإصابة بالعدوى. قد يعمل مع حبوب اللقاح أيضًا".

الكلمات المفتاحية

الأنف الكبير الثدي الصغير المؤخرة الكبيرة شامة الجلد صلع الرأس الأصابع المشعرة

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled يعاني كثير من الناس من كبر أو صغر بعض أعضاء الجسم بشكل لافت، ككبر حجم المؤخرة، أو صغر حجم الثدي، وفي بروز الشعر في مناطق تبدو غير مفضلة لهم، أو تساقط