أخبار

بناء مسجد أولى أم بناء بيت للأولاد؟

دراسة: فوائد طويلة الأمد للعلاقة بين الطفل والمعلم

التعرض للبرد الشديد لمدة 5 دقائق يوميًا يحسن النوم والمزاج

قصة النار التي أخبر النبي بظهورها

الحسن بن علي هكذا تصرف سبط النبي عندما قطع معاوية عطاءه .. أعظم صور اليقين بالله .. تعرف علي القصة

يتعامل النبي مع المخطئين بطريقة رائعة.. تعرف على جانب مضيء من دعوته بالرفق واللبين

هل القلوب تصدأ .. وما الفرق بين "الران" و" الطبع" على القلب؟

"وكان أبوهما صالحًا".. قصة رؤيا عجيبة لوالد "الشيخ الحصري" قبل مولده.. كيف تحققت؟

كلما رأيت الخير.. أسرع الخطى إليه

لماذا لا نشعر ببركة الوقت وتمر أعمارنا سريعًا؟

لماذا لم يعد الأطفال كما السابق.. يوبخون فيتأثرون؟!

بقلم | منى الدسوقي | الاثنين 30 مايو 2022 - 03:32 م

الاختلافات والفروق بين الأجيال أمر مفروغ منه، فلم تعد قاصرة فقط على مستوى الفكر والتقدم التكنولوجي، لكنها وصلت إلى الحالة النفسية، وقدرة الإنسان على تلقي المعلومة، أو حتى التوبيخ.

وتوضح الدكتورة سهام حسن، أخصائي تعديل السلوك، أن الكلام السلبي لم يعد يؤتي نتائجه كما كان قديمًا، فالجيل القديم كان يأخذ الكلام السلبي بعين الاعتبار ويقسى علي نفسه ليثبت أنه عكس التوقعات، فإذا قال الأب للابن، أنت فاشل يقوم الابن بالمذاكرة، ويزيد من عدد ساعاتها، ليثبت أنه ليس بفاشل، والدليل الدرجات المرتفعة التي حصلها في الاختبارات.

الجيل الجديد مختلف تمامًا، فهو لا يستجيب إيجابيًا لمثل هذه العبارات السلبية، بل تكون النتيجة سلبية، لاختلاف الظروف والتحديات الحالية في تربية الطفل، فإذا قال الأب للابن: أنت فاشل يترسخ في ذهنه أنه فاشل، ومن ثم لا يذاكر ولا يجتهد ويتراجع مستواه التعليمي أكثر فأكثر.




الكلمات المفتاحية

جرأة الأطفال خجل الأطفال مشكلات الأطفال

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled الاختلافات والفروق بين الأجيال أمر مفروغ منه، فلم تعد قاصرة فقط على مستوى الفكر والتقدم التكنولوجي، لكنها وصلت إلى الحالة النفسية، وقدرة الإنسان على ت