أخبار

نذر حفظ القرآن بالقراءة فحفظه بالسماع.. هل يجزئ؟

3 أشياء عليك القيام بها يوميًا لتحسين ذاكرتك

للمرة الأولى.. علاج مبتكر لمتلازمة داون

صفة واحدة أدخلت صحابيا الجنة.. هل تمتلكها؟ وما هي مقوماتها؟

حجة لك أو حجة عليك.. 8 كلمات نبوية توزن بميزان الذهب

حفظ الله ورعايته يتجليان على النبي في طفولته.. وحادثة شق الصدر تهيئه للرسالة

تعرف على شرف المتعلق بالقرآن الكريم

من جعل الدنيا همه فهو على خطر عظيم.. كيف تتعلق بالآخرة؟

هل ترك "المواعين" دون نظافة يجلب الشياطين؟

"آن كان ابنَ عَمَّتِكَ؟".. تعرف على قصة الكلمة التي أغضبت رسول الله

لماذا لم يعد الأطفال كما السابق.. يوبخون فيتأثرون؟!

بقلم | منى الدسوقي | الاثنين 30 مايو 2022 - 03:32 م

الاختلافات والفروق بين الأجيال أمر مفروغ منه، فلم تعد قاصرة فقط على مستوى الفكر والتقدم التكنولوجي، لكنها وصلت إلى الحالة النفسية، وقدرة الإنسان على تلقي المعلومة، أو حتى التوبيخ.

وتوضح الدكتورة سهام حسن، أخصائي تعديل السلوك، أن الكلام السلبي لم يعد يؤتي نتائجه كما كان قديمًا، فالجيل القديم كان يأخذ الكلام السلبي بعين الاعتبار ويقسى علي نفسه ليثبت أنه عكس التوقعات، فإذا قال الأب للابن، أنت فاشل يقوم الابن بالمذاكرة، ويزيد من عدد ساعاتها، ليثبت أنه ليس بفاشل، والدليل الدرجات المرتفعة التي حصلها في الاختبارات.

الجيل الجديد مختلف تمامًا، فهو لا يستجيب إيجابيًا لمثل هذه العبارات السلبية، بل تكون النتيجة سلبية، لاختلاف الظروف والتحديات الحالية في تربية الطفل، فإذا قال الأب للابن: أنت فاشل يترسخ في ذهنه أنه فاشل، ومن ثم لا يذاكر ولا يجتهد ويتراجع مستواه التعليمي أكثر فأكثر.




الكلمات المفتاحية

جرأة الأطفال خجل الأطفال مشكلات الأطفال

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled الاختلافات والفروق بين الأجيال أمر مفروغ منه، فلم تعد قاصرة فقط على مستوى الفكر والتقدم التكنولوجي، لكنها وصلت إلى الحالة النفسية، وقدرة الإنسان على ت