أخبار

عصير "سحري" لمحاربة مرض الكبد الدهني وتليف الكبد

لا تفوتك.. فوائد مذهلة لتناول الموز الأخضر

الموت يوم الجمعة.. من علامات حسن الخاتمة .. وهذا هو الدليل

الشهيد.. أعظم نموذج عن حقيقة السعي

ستقف بين يدي الله.. سؤاله عن ذنوبك أشد من ذهابك إلى النار؟

لماذا الأخلاق في حياتنا.. هل وقفت على ما أدّبنا به القرآن؟

حلف على المصحف كاذبًا وهو جنب ليبرئ نفسه أمام زوجته من الخيانة ولا يهدم بيته.. ما الحكم؟

وقلوبهم وجلة.. هكذا المسلم يخشى عدم قبول عمله الصالح ولا يهدأ حتى يبشر بالجنة

إنْ كان الله هو الذي يهدي ويُضل.. لماذا يُحاسب الإنسان؟ (الشعراوي يجيب)

كل ركن من أركان الإسلام مكفر للذنوب.. أين يكمن الخطر؟

دراسة تكشف: 6أعراض تؤكد الإصابة بمتحور "أوميكرون"

بقلم | خالد يونس | الخميس 17 فبراير 2022 - 06:53 م

توصلت دراسة  إلى " أن متحور "أوميكرون" من فيروس كورونا يمكنه أن يستقر في الأمعاء بدلا من ألأنف والجهاز التنفسي، وقال البروفيسور تيم سبيكتور، أن الأشخاص المصابين بمتحور "أوميكرون"، قد يعانون فقط من أعراض على مستوى الجهاز الهضمي مثل الغثيان، والتقيؤ، وآلام البطن، والانتفاخ، وحرقة المعدة، والإسهال.

ويوصي الأطباء في حال وجود هذه الأعراض بالعزل الذاتي الفوري، وإجراء اختبار للكشف عن الإصابة بفيروس كورونا، بحس الدراسة التي نشرتها مجلة "ذا صن".

وعادة يشكو المصابون بـ "أوميكرون"  من فرط الإحساس بألم يشمل كل أعضاء الجسم، كما أن هناك علامة أخرى تظهر على مرضى "أوميكرون"، قبل أن يشعروا بظهور الأعراض على أجسادهم وهي الصوت الخشن أو الأجش.

ويرتبط الاعتلال في الصوت بالتهاب الحلق، الذي يعد أبرز أعراض المتحور الجديد حتى الآن، حيث يعد بمثابة إنذار مبكر على الإصابة بـ"أوميكرون".

تجدر الإشارة أنه تم اكتشاف متحور "أوميكرون"، لأول مرة في بوتسوانا وجنوب إفريقيا في نوفمبر العام الماضي، قبل أن يصبح المتحور الأكثر انتشارا في العالم، وتم تسجيله حتى الآن في 140 دولة.

اقرأ أيضا:

عصير "سحري" لمحاربة مرض الكبد الدهني وتليف الكبد

اقرأ أيضا:

لا تفوتك.. فوائد مذهلة لتناول الموز الأخضر



الكلمات المفتاحية

دراسة طبية المتحور أوميكرون فرط الإحساس بالألم الجهاز التنفسي الأمعاء

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled توصلت دراسة إلى " أن متحور "أوميكرون" من فيروس كورونا يمكنه أن يستقر في الأمعاء بدلا من ألأنف والجهاز التنفسي، وقال البروفيسور تيم سبيكتور، أن الأشخا