أخبار

هل يمكن للمرأة أن تقرأ القرآن أثناء فترة الحيض ؟

لهذا السبب.. النباتيون معرضون لخطر ضمور العضلات

تناول هذا المشروب قبل النوم يخفض مستوى السكر في الدم

"أبوبكر" سباق في كل شيء.. إسلامًا.. وعبادة.. ومعروفًا.. المرأة العجوز تشهد له

زواج من نوع آخر.. لا تحل لنفسك الحرام بورقة باطلة!

حوار رائع بين رب العزة سبحانه وآخر رجل يدخل الجنة.. ماذا جاء فيه؟

لكل من يبحث عن التغيير.. إليك الطريقة والحل

"ورحمتي وسعت كل شيء".. تفاءل خيرًا بها واستعد لتكون من أهلها

فضل ذكر الله بعد صلاة الصبح والمغرب

هذه العبادة تنجيك من الفتن والمصائب

لماذا يبتليني الله وأنا أطيعه ويترك العاصين له؟!

بقلم | عمر عبدالعزيز | الخميس 06 يناير 2022 - 10:15 ص


المال والبنون زينة الحياة، وهذا هو كلام الله عز وجل، فلماذا يبتلينا بالحرمان منهم، نُبتلى في أبسط متاع الحياة، خلقنا الله ذكرًا وأنثى، وجعل فينا شهوة، ومع ذلك بالرغم من تمسكنا بالحلال والحرام، لا يرزقنا ويتأخر زواجنا وإنجابنا، في حين البعض ممن يرتكبون المعاصي يرفلون في النعيم؟!


(ج. م)


يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وعلاج السلوك:


لنفترض أن الله خلقك ومعك المال والصحة والأولاد، وكل شيء في الحياة فلماذا ستجتهد وتعمل مادمت معك كل شيء؟، وكيف ستؤجر وأنت غير مجتهد ولم تسعي لأي شيء؟، قمة الظلم أن تكون كاملاً لم ينقصك شيء، لأنك بذلك لن تدخل الجنة، لأنك لم تفعل ما تؤجر عليه لتدخل الجنة فلماذا خلقك الله كاملاً من البداية؟.

 قبل أن تحزن لابد أن تعلم جيدًا أن ما أنت فيه الآن هو لسبب دنيوي أو تأهيل من الله لك لتتولى مهام جديدة في حياتك، ومن رحمة وحب الله لنا أنه يؤجرنا على معاناتنا وتعبنا وصبرنا وسعينا نحو الأفضل دائمًا، وليس لفترة تأهيلية فقط.

فلا تظل ساكنًا وتنتظر الفرج من الله بأن يخرِجَك من ضيقك، أو حزنك، بل اسع دائمًا وخذ بالأسباب حتى يساعدك الله ويكون لك عونًا.

اقرأ أيضا:

ماذاتفعل لو عرفت أن امتناع زوجتك عن العلاقة الحميمة سببه تعرضها للتحرش قبل الزواج؟


الكلمات المفتاحية

لماذا يبتليني الله وأنا أطيعه ويترك العاصين له؟! تأخير الزواج والإنجاب المال والبنون زينة الحياة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled المال والبنون زينة الحياة، وهذا هو كلام الله عز وجل، فلماذا يبتلينا بالحرمان منهم، نُبتلى في أبسط متاع الحياة، خلقنا الله ذكرًا وأنثى، وجعل فينا شهوة،