أخبار

كيف يكشف الشح عوراتك أمام الأخرين؟

الأمانة دليل إيمانك.. هذه بعض صورها

النبي يقول: أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبوك.. هل حق الأم يزيد عن حق الأب ولو كانت ظالمة؟

قصة كبش إسماعيل.. من أين جيء به وما صفته؟

هكذا كان حال الصالحين مع الله.. يعبدونه خوفًا ورغبًا

ليست كلها ضدك.. أسباب تحول بينك وبين استجابة الدعاء

متى التمست العذر لصديقك حتى لا تفقده؟

ماذا فعلت بك ليلتك السوداء وبماذا نفع قرينها؟.. انظر وقارن واعرف الخير الحقيقي

"وتحسبونه هينًا وهو عند الله عظيم".. للمؤمن حرمته فما بالك إن كان ذلك في حق رسول الله؟ (الشعراوي)

دعوا الله بدون تكلف.. لن تتخيل جوائز السماء

كيف أتعامل مع خسارة فريقي المفضل وفوز النادي المنافس؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الثلاثاء 28 ديسمبر 2021 - 02:55 م

أنا مشجع متعصب لفريقي، والطبيعي أن أحزن على خسارته، لكن الآن أصبح فوز غريمه وتحقيقه للبطولات يمكن أن يغير لي "المود" لمدة تصل إلى أسبوع، ونفسيتي تتأثر وتؤثر على تعاملاتي وعلاقاتي.. ماذا أفعل حتى أتخلص من ذلك؟.


(أ‌. م)


يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


التوتر والخوف أثناء المباريات والحزن بعد النتيجة قد يؤدي لأزمات قلبية، ومن ثم الوفاة، فمن الجميل أن تشجع الكرة أو أي رياضة أخرى تفرحك، لكن الأجمل أن يكون لكل أمر في حياتك قيمة حقيقية بدون أية مبالغات.

يموت الكثير بسبب الحزن، وهناك من يخسر أصحابه بسبب التشجيع، والسباب المتبادل، وبين كل ذلك ضاع مفهوم السعادة والفرحة والاستمتاع برياضة نحبها جميعًا.

 يجب تجنب المبالغة في حزننا أو سعادتنا أو متعتنا، الأفضل إن كل جانب من جوانب حياتنا يكون له وقت وقيمة متوازنين حتى لا نجد بعد ذلك نتيجة معكوسة غير مرضية، تنقلنا من مرحلة سعادة، أو متعة إلى حزن وضيق وغضب.

اقرأ أيضا:

أعاقب أطفالي بمنعهم من الأطعمة التي يحبونها.. هل تصرفي خاطيء؟



الكلمات المفتاحية

كيف أتعامل مع خسارة فريقي المفضل وفوز النادي المنافس؟ التعصب في التشجيع تشجيع الكرة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أنا مشجع متعصب لفريقي، والطبيعي أن أحزن على خسارته، لكن الآن أصبح فوز غريمه وتحقيقه للبطولات يمكن أن يغير لي "المود" لمدة تصل إلى أسبوع، ونفسيتي تتأثر