أخبار

لماذا نهى الإسلام عن تضييع الوقت.. هذه أهم الأسباب

دراسة: تقليل تناول الكربوهيدرات يساعد في الوقاية من الاكتئاب

كيف تتجنب الإنفلونزا هذا الشتاء؟.. إليك أفضل طرق الوقاية

جارية رأت أنها تلد الشمس.. تحررت من الرق وأنجبت "هارون الرشيد"

مجرد النظر فيه عبادة ما بالك بفضل القراءة فيه!

هذا الخطأ يجعلك تخسر زملاءك دون أن تدري.. ولهذا نهى عنه الإسلام

"اللهم لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين".. احذر أن يوكلك الله إلى نفسك

هل تحتاج لأدلة عقلية على وجود الله ؟..هكذا تشهد نظريات نشأة الكون بالخالق الحكيم المدبر

هل تجحد قيمة النعمة حينما تألف وجودها.. ماهو السر؟

لا تألف النعمة فتجحد حق صاحبها عليك.. فكيف تجدد وجودها؟

كيف نتعامل مع فقدان السمع لدى الأطفال؟

بقلم | منى الدسوقي | السبت 25 ديسمبر 2021 - 12:30 م


بعض الأطفال يولدون ضعاف السمع أو فاقدين له، ومؤخرًا اهتمت وسائل الإعلام بها المشكلة الصحية لتوعية الأمهات بها وكيفية التعامل مع أطفالهن الذين يعانون من مشاكل في السمع.

 تقول الدكتورة غادة حشاد، استشارية أسرية وتربوية، إن مشكلة فقدان السمع لدي الأطفال سبب معاناة البعض من مشكلات، مثل تأخر الكلام، وبطء الاستجابة للوالدين، وضعف القدرة العقلية وغيرها.

 وتوضح أن الطفل الذي يعاني من فقدان السمع يكون عادة منعزلًا عن كل من حوله يفصل نفسه عنهم، ولأنه غير قادر على التحدث بسبب عدم قدرته على السمع، وهو ما يدخله في نوبات غضب وعنف غير مبررة لدى الأهل.

وتكون هذه النوبات بسبب عدم قدرة الطفل على التعبير عما يحتاجه، ولكونه غير قادر على التواصل مع من حوله والتعامل معهم، والاستفادة منهم بصورة طبيعية، ومن ثم تأخر نموه العقلي وتأخر مهارات أساسية؛ مثل إدارة الحوار والنقاش والتواصل بشكل عام.

 الطفل الذي يعاني من فقدان السمع يكون مندفع وغير قادر على تقدير قوته وقدراته، لذا من الضروري سرعة استشارة الطبيب المختص عند ملاحظة أي مشكلة يعاني منها الطفل لتجنب المعاناة من مشكلات أخرى.

اقرأ أيضا:

هل للضغوط الحياتية علاقة بآلام الجسد؟


الكلمات المفتاحية

كيف نتعامل مع فقدان السمع لدى الأطفال؟ تأخر الطفل في الكلام بسبب مشاكل السمع تصرفات الطفل الذي يعاني من فقدان السمع

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled بعض الأطفال يولدون ضعاف السمع أو فاقدين له، ومؤخرًا اهتمت وسائل الإعلام بها المشكلة الصحية لتوعية الأمهات بها وكيفية التعامل مع أطفالهن الذين يعانون م