أخبار

لماذا نهى الإسلام عن تضييع الوقت.. هذه أهم الأسباب

دراسة: تقليل تناول الكربوهيدرات يساعد في الوقاية من الاكتئاب

كيف تتجنب الإنفلونزا هذا الشتاء؟.. إليك أفضل طرق الوقاية

جارية رأت أنها تلد الشمس.. تحررت من الرق وأنجبت "هارون الرشيد"

مجرد النظر فيه عبادة ما بالك بفضل القراءة فيه!

هذا الخطأ يجعلك تخسر زملاءك دون أن تدري.. ولهذا نهى عنه الإسلام

"اللهم لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين".. احذر أن يوكلك الله إلى نفسك

هل تحتاج لأدلة عقلية على وجود الله ؟..هكذا تشهد نظريات نشأة الكون بالخالق الحكيم المدبر

هل تجحد قيمة النعمة حينما تألف وجودها.. ماهو السر؟

لا تألف النعمة فتجحد حق صاحبها عليك.. فكيف تجدد وجودها؟

ابني لا يبرني ويقاطعني أنا ووالده وإخوته؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الثلاثاء 07 ديسمبر 2021 - 03:00 م


غلبت مع ابني لأحببه في الصلاة والتقرب لله والتدين، وفي النهاية بعد عني ولا يبرني ولا والده، ويتجنبنا حتى إخوته، فماذا أفعل معه؟.


(ص. و)



تجيب الدكتورة وسام عزت، استشارية نفسية واجتماعية:


انحرف ابنك أو قصر في برك أو في واجبات دينه ودنياه، فإياك أن تقطعي حبل المودة بينك وبينه، فإن للشاب صبوة ثم بإذن الله تكون له عوده فلا تعجلي: "يُوصِيكُــــــمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ ".

 على الأهل أن يربي أولادهم على أن يكونوا أسوياء، قبل أن يكونوا مهندسين وأطباء، يربوهم على سلامة النفس قبل حفظ الدرس، وحب الخير، وتقدير الغير، مع الحرص على حق والديهم في البر.

 ربوا أولادكم على أن العم بمنزلة الأب في الاحترام، والعمة لها قدرها الكبير وحقها في البر والزيارة وحسن التعامل، ربوهم على أن الخالة والدة والخال والد، والجد أصل الشجرة، وأبناء العمومة والخوال فروعها، ربوهم على أن يكونوا رجالاً مع حداثة عمرهم، وسباقين إلى الخير بدافع من ذاتهم.

 على أن يعود الأهل الأبناء على أن تكون الصلاة حبًا لا كرهًا، فلو علم الآباء أنهم محاسبون بعد الموت على ما زرعوا في أبنائهم من الحب والكره للأقارب لأحسنوا الزراعة، فكل ما يصدر من الأبناء من خير بعد فقد الآباء سيصب في ميزان الآباء.

اقرأ أيضا:

هل للضغوط الحياتية علاقة بآلام الجسد؟


الكلمات المفتاحية

ير الوالدين العقوق تربية الأبناء

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled غلبت مع ابني لأحببه في الصلاة والتقرب لله والتدين، وفي النهاية بعد عني ولا يبرني ولا والده، ويتجنبنا حتى إخوته، فماذا أفعل معه؟.