أخبار

الأطباء يدقون ناقوس الخطر للشباب.. 4 علامات تشير إلى الإصابة بسرطان الأمعاء

النوم في هذه الأوقات يزيد من خطر الإصابة بأزمة قلبية أو سكتة دماغية

قبل ظهور السامري الأول.. لماذا عبد قوم موسى العجل؟

أصحاب الذنوب يخافون من الموعظة ثم يعودون للمعاصي.. ما الحل؟

8فضائل للنهي عن المنكر .. سفينة المجتمع للنجاة ودليل خيرية الأمة الإسلامية ..تكفير للذنوب ومفتاح عداد الحسنات

أنسب وأفضل اختيار.. هكذا تراه بنور البصيرة

النبي يطالب بإسقاط الديون عن أصحابه ويصلح بينهم.. حكايات عجيبة

ضيافة تفوق الخيال.. النبي في بيت أبي أيوب الأنصاري

هل توجد سورة في القرآن لتقوية الذاكرة وعلاج النسيان؟ (الإفتاء تجيب)

استعمال ورق السدر في علاج السحر.. كيف يكون؟

كيف يعيش الإنسان في سعادة رغم الهموم والمشاكل؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الثلاثاء 17 يناير 2023 - 05:14 ص


الناس عادة لا تقدر ما يمر به الغير، طالما لم يمروا به أو يعيشونه، الجميع يطلب منك الاستمرار والسعي والشعور بالسعادة، فكيف ذلك ونحن نعيش أسوأ أيام حياتنا، ابتلاءات متواصلة ومشاكل وهموم، كيف نعيش سعداء؟!، خاصة وأنا من الأشخاص الذي يتوترون بشدة إذا حدث أي جديد في حياتهم، لأنني أحسب لكل شيء؟".


(م. ج)


 شعور الإنسان بالسعادة متوقف على راحته في الحياة، فمتاعب الحياة تحيل بينه وبين السعادة، ومع الوقت يختار العزلة ويجد نفسه بعيدًا عن كل الناس بسبب الهموم.

 من الواضح أنك من الشخصيات التي تعيش وفق ضوابط ومعايير محددة في كل شيء، وهو ما يفسر توترك بمجرد حدوث أي جديد، أو أي موقف يطرأ عليك لم يكن متوقعًا، أو لم يرتب له.

 عليك أن تعيش بضوابط، لكن تعامل بمرونة وامنح نفسك أوقاتًا للمرح واللعب دون ضوابط تحكمها ستجد نفسك مستقرًا نفسيًا.

 لكي تشعر بملذة وسعادة في يومك، عليك أن تقوم ببعض الأمور أهمها:

-صل ركعتين لله

-نم علي وضوء

 -اذكر الله وأنت مسترخٍ تمامًا

-أغمض عينيك

-تنفس شهيقًا من الأنف والزفير من الفم

-كررها أكثر من مرة، فستجد راحة في صدرك واطمئنانًا كبيرًا.

اقرأ أيضا:

إشكالية العلاقة بين الأبناء والآباء.. من يربي من؟!


الكلمات المفتاحية

كيف يعيش الإنسان في سعادة رغم الهموم والمشاكل؟ مشاكل الحياة سعادة الإنسان

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled الناس عادة لا تقدر ما يمر به الغير، طالما لم يمروا به أو يعيشونه، الجميع يطلب منك الاستمرار والسعي والشعور بالسعادة، فكيف ذلك ونحن نعيش أسوأ أيام حيات