أخبار

التسويف بالتوبة وفعل الخيرات… داءٌ خفي يُبدّد العمر ويُفوّت النجاة

هذه الأغذية تمنحك صحة أفضل وتساعدك على العيش لفترة أطول

لماذا قال الله : "إن رحمة الله قريب من المحسنين" وليس قريبة؟.. سبب ومغزى جميل تعرف عليه

لماذا نشعر بالتعاسة والفقر؟.. حصنوا بيوتكم وأرزاقكم بالعدل

ما هي الآيات المحكمات والأخرى المتشابهات في القرآن؟ (الشعراوي يجيب)

قبل أن تلعن الشتاء وتحمل إثمه.. آيات ونفحات ربانية في أجواء البرد والأمطار

ما علاقة التقوى بالاستغفار ورزق الله لك؟.. الدكتور عمرو خالد يجيب

35 عبرة نتعلمها من أحداث قصة يوسف و60 درسًا من شخصية النبي الكريم في الصبر والتقوى وحسن التخطيط

تيقن.. الذنوب والمعاصي ليست حاجزًا بينك وبين الله

ليست كلها ضدك.. أسباب تحول بينك وبين استجابة الدعاء

كيف تساند زوجتك وتخفف عنها في حملها؟

بقلم | ياسمين سالم | الثلاثاء 09 نوفمبر 2021 - 10:50 ص


أثناء ولادة زوجتي الأولى كنت بعيدًا عنها بسبب سفري، وهذا الأمر أثر عليها نفسيًا وعلى علاقتنا، فكيف أأدعمها وأعوض عن ذلك خلال حملها الحالي؟.


(هـ. ج)


 تجيب الدكتورة وسام عزت، استشارية نفسية واجتماعية:


الزوجة تعاني وتتحمل الكثير خاصة في فترة حملها، لذا يجب على الزوج أن يشارك زوجته ويخفف عنها ما تعانيه، من خلال دعمها ببعض العبارات المحفزة، بالإضافة إلى تقديرك لها ولدورها في حمل طفلك، وما تتكبده من عناء جسماني ونفسي.

 على الزوج أن يكون برفقة زوجته خلال زيارات الطبيب الدورية، وشراء مستلزمات المولود الجديد، واحتواء مخاوفها من الولادة والتخطيط لمستقبل الصغير، ومرافقتها إلى المستشفى وتقديم الدعم النفسي لها في تحمل آلام المخاض، فالشعور بمشاركتك لها في كل شيء يقلل لديها من شعورها بالألم.

عملية الولادة تستهلك من صحة زوجتك وأعصابها، لذا عليك أن تراعي ظروفها الصحية ومتطلباتها، فلابد من مساعدتها في الأيام الأولى من ولادتها، وسوف تقدر الزوجة لك هذا الموقف.

حاول أن تعتمد على نفسك فيما يتعلق بخدمتك وترتيب ملابسك وتحضير الطعام وغيرها من الأمور، خاصة في الفترة الأولى التي تعقب عملية الولادة.

اقرأ أيضا:

رضيعي لديه أعراض غريبة.. هل أعرضه على طبيب نفسي؟


الكلمات المفتاحية

كيف تساند زوجتك وتخفف عنها في حملها؟ آلام الحمل دور الزوج خلال فترة الحمل

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أثناء ولادة زوجتي الأولى كنت بعيدًا عنها بسبب سفري، وهذا الأمر أثر عليها نفسيًا وعلى علاقتنا، فكيف أأدعمها وأعوض عن ذلك خلال حملها الحالي؟.