أخبار

لماذا نهى الإسلام عن تضييع الوقت.. هذه أهم الأسباب

دراسة: تقليل تناول الكربوهيدرات يساعد في الوقاية من الاكتئاب

كيف تتجنب الإنفلونزا هذا الشتاء؟.. إليك أفضل طرق الوقاية

جارية رأت أنها تلد الشمس.. تحررت من الرق وأنجبت "هارون الرشيد"

مجرد النظر فيه عبادة ما بالك بفضل القراءة فيه!

هذا الخطأ يجعلك تخسر زملاءك دون أن تدري.. ولهذا نهى عنه الإسلام

"اللهم لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين".. احذر أن يوكلك الله إلى نفسك

هل تحتاج لأدلة عقلية على وجود الله ؟..هكذا تشهد نظريات نشأة الكون بالخالق الحكيم المدبر

هل تجحد قيمة النعمة حينما تألف وجودها.. ماهو السر؟

لا تألف النعمة فتجحد حق صاحبها عليك.. فكيف تجدد وجودها؟

هل تربية ورعاية كل الأمهات صحيحة؟؟

بقلم | كتبت: ياسمين سالم | الاثنين 11 اكتوبر 2021 - 01:53 م



نري جميعنا ان ربنا رزقنا بامهات ليس لهن مثيل، بالرغم من اختلافهن واختلاف طريقة تربيتهن، حتى انا واختي كل منا له اسلوبه في التربية والرعاية، فكيف تكون مواصفات افضل أم؟؟.


بسمة.س


تجيب د. وسام عزت، الاستشارية النفسية والاجتماعي، إلي أن كل أم علي صواب لأنها أكثر شخص يعرف ما يحتاجه أولادها وبالتالي تقوم به، فعلي سبيل المثال الأم التي تقص شعر ابنتها كل فترة ليتقل فهي علي صواب، والأم التي تركت طفلتها بشعرها تفرح به وتزينه بالورود والتوك الملونة فهي علي صواب أيضًا فكل أم ادري بالأصح لأولادها وما يجعلهم سعداء.


ومن أرادت أن تنجب أطفالها وراء بعضهم حتي تربيهم معًا مرة واحدة فهي صح ومن أرادت أن تفصل بين الطفل والأخر ب3 أو 4 سنوات فهي أيضًا صح.


ومن أكملت رضاعة طفلها حتي العامين وفق الشرع فهي علي صواب، ومن فضلت فطامه قبل العامين وبدأت بإطعامه هي أيضًا علي صواب فلا تحكم علي أحد دون أن تعلم الأسباب، لأنها ببساطة هي الأدري بطبيعة جسمها وصحتها وأيهما الأفضل لها ولأولادها.


لا تسمحي لأحد أن يقلل من مجهودك مع أطفالك وفي بيتك ويحسسك انك مقصرة، فجميعنا أمهات ونحب أولادنا ونراعيهم وفق أساليبنا الخاصة.

اقرأ أيضا:

هل للضغوط الحياتية علاقة بآلام الجسد؟




الكلمات المفتاحية

اربية الأبناء تعامل الأامهات مع الأبناء هل تربية الامهات لاطفالهن سليمة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled نري جميعنا ان ربنا رزقنا بامهات ليس لهن مثيل، بالرغم من اختلافهن واختلاف طريقة تربيتهن، حتى انا واختي كل منا له اسلوبه في التربية والرعاية، فكيف تكون