أخبار

كيف أتهيأ لاحتمال مصاعب الحياة؟

وداعًا لنظارات القراءة.. قطرات للعين تعالج مشكلة طول النظر

احذر: هذه العادة أثناء الاستحمام قد تصيب بالعمى

كتاب لا تنتهي عجائبه.. ومع ذلك نهمله!

"فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء".. كيف تكون المغفرة لهذا والعذاب لذاك؟ (الشعراوي يجيب)

تشابهت عليك الأمور في تربية أولادك.. يكفيك هذا الأمر

كيف تصلح قلبك وتكون مجاب الدعاء.. هذه أهم الوسائل

بركة الزمان والمكان.. كيف تنتهز الفرصة لإجابة الدعاء؟

دعاء لطلب الهداية من الله

مابين الخوف والرجاء.. خط رفيع يصل بك إلى رحمة الله

تطاردني المشاعر والأفكار السلبية بسبب طبيعة عملي على السوشيال ميديا.. ما الحل؟

بقلم | ناهد إمام | الخميس 24 اكتوبر 2024 - 12:13 م

تتطلب طبيعة عملي التواصل مع السوشيال ميديا طول اليوم، فأنا أقضي عدد الساعات ما بين الاستيقاظ والنوم معها.

ومشكلتي أنني أصبحت متأثرًا للغاية بالأخبار السيئة، السلبية، الحزينة، المؤلمة، على الدوام، وتطاردني هذه المشاعر والأفكار، فما الحل؟



الرد:



مرحبًا بك يا عزيزتي..

قولًا واحدًا، أغلق السوشيال ميديا بعد العمل فورًا!

وافرض على نفسك إجازة منها في إجازتك الأسبوعية سواء كانت يوم أو يومين، ودرب نفسك على هذا بإصرار وحسم وحزم.

هناك مهارات تسمى بمهارات "الإرساء"، منها ما هو جسدي، فكري، عاطفي، أما الأولى فهي تمارين التنفس العميق، والاسترخاء، وكأنها عملية "سكان" لجسدك، والثانية تعني تشتيت أفكارك كأن تعد الكراسي، الألوان، تتذكر المدن التي تريد زرياتها، والتي زرتها، تتذكر البرامج التي شاهدتها مؤخرًا، هكذا تبتعد عن الفكرة المزعجة، أما العاطفية فأن تطمئن نفسك، وتتحدث معها بعبارات إيجابية ومبشرة.

وهكذا، لا تستلم، ودمت بكل خير ووعي وسكينة.

اقرأ أيضا:

كيف أتهيأ لاحتمال مصاعب الحياة؟

اقرأ أيضا:

العام الدراسي على الأبواب وابني تحصيله ضعيف وفاشل في الحفظ.. ما الحل؟



الكلمات المفتاحية

سوشيال ميديا عمرو خالد مشاعر سلبية أفكار سلبية استرخاء تمارين الإرساء تنفس عميق تشتيت الافكار

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled تتطلب طبيعة عملي التواصل مع السوشيال ميديا طول اليوم، فأنا أقضي عدد الساعات ما بين الاستيقاظ والنوم معها.