أخبار

يكتب بيت الزوجية باسم زوجته .. ويجبرها على التنازل عن مؤخر الصداق.. فما الحكم

هذا هو العام الأصعب في حياة الإنسان

احذر.. مخاطر صحية لتشغيل المدفأة أثناء النوم

كيف يكشف الشح عوراتك أمام الأخرين؟

الأمانة دليل إيمانك.. هذه بعض صورها

النبي يقول: أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبوك.. هل حق الأم يزيد عن حق الأب ولو كانت ظالمة؟

قصة كبش إسماعيل.. من أين جيء به وما صفته؟

هكذا كان حال الصالحين مع الله.. يعبدونه خوفًا ورغبًا

ليست كلها ضدك.. أسباب تحول بينك وبين استجابة الدعاء

متى التمست العذر لصديقك حتى لا تفقده؟

كيف تتعايش مع الحزن والألم؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الثلاثاء 01 يونيو 2021 - 11:33 ص


سئمت من السعادة المؤقتة، نفسي في سعادة دائمة بدون وجع وحزن وفقد، قلبي حزن بما فيه الكفاية، ولا أعرف ماذا أفعل وكيف أصبر نفسي؟


(م. ن)


 يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


حزنك وهمك وكل ما تشعر به من ألم، هو نعمة جميلة ستقدرها فيما بعد، حينما تتأكد أنها كانت قيمة الحياة السعيدة المستقرة، كصحتك تمامًا تشعر بجمال هذه النعمة أثناء مرضك أكثر من أي وقت آخر.

 تلك الأحاسيس مطلوبة لإكمال حياتك على أجمل وجه، لأنك إذا شعرت بالسعادة طوال الوقت ستمل ولن تشعر بالتجديد، السيارة حتمًا ستتوقف عندما ينتهي وقودها، ستذهب لتملأ وقودها مرة أخرى، وهكذا قلبك.

سعادتك ستتوقف للحظات أو لأيام أو لأسابيع وهذا أمر طبيعي وإحساس لابد منه وعندما تشعر بالهم أو الضيق اعلم انك في راحة من السعادة لتعود لها مرة أخرى بعد أن تملأ صدرك بالسعادة التي ستشتاق لها وتتلذذ بها.



اقرأ أيضا:

أعاقب أطفالي بمنعهم من الأطعمة التي يحبونها.. هل تصرفي خاطيء؟









الكلمات المفتاحية

كيف تتعايش مع الحزن والألم؟ السعادة المؤقتة سعادة دائمة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled سئمت من السعادة المؤقتة، نفسي في سعادة دائمة بدون وجع وحزن وفقد، قلبي حزن بما فيه الكفاية، ولا أعرف ماذا أفعل وكيف أصبر نفسي؟