أخبار

طريقة بسيطة تساعدك على تجنب الإمساك أثناء المصيف

علامة في الأظافر تنذر بحدوث مشكلة مميتة بالقلب

هل تعاني من نسيانه؟.. أسهل 10 طرق لحفظ القرآن الكريم

من رأى بلاء غيره هانت عليه بلوته.. فكيف كان ابتلاء الرسول؟

ماذا قال النبي لسعد بن أبي وقاص حينما أراد التصدق بماله؟

عجائب الذكر.. حكايات مثيرة عن "محمد بن المنكدر"

كم لله من عبد صالح لا تعرفه.. حكايات مبكية

إذا لم تستطع مساعدة الفقير.. ادع له بهذا الدعاء

يحيى بن معاذ الرازي إمام عصره المتصوف الزاهد

هذه الأذكار كان يواظب عليها رسول الله بعد التشهد قبل التسليم.. احرص عليها

منذ حظر كورونا الجزئي وأنا أصبحت أفضل العزلة والوحدة وتعطلت حياتي.. ما الحل؟

بقلم | ناهد إمام | الجمعة 12 مارس 2021 - 10:00 م

منذ أزمة انتشار وباء كورونا، وفرض حظر التجوال الجزئي، أصبحت أفضل العزلة والبقاء في البيت، ومع الوقت أصبحت أشعر بالحزن والانطواء وعدم الرغبة في مقابلة أحد، خاصة أن مشكلاتي الاقتصادية تفاقمت أيضًا بسبب كورونا.

الآن، أشعر بالخوف بل الرعب إن خرجت أن أصاب بالمرض، وقد أصبحت حياتي متعطلة بسبب هذا الأمر، ونفسيتي متعبة.


ما الحل؟


الرد:


مرحبًا بك يا عزيزتي..

الميل للحزن، بسبب المشكلات، أو وجود أحداث مفاجئة غير جيدة كالأوبئة، والأمراض، والحوادث، إلخ أمر طبيعي، وقد تستدعي المرحلة الميل للعزلة والوحدة، ولكن فرض الحظر بشكل جزئي ضاعف الشعور لديك، وأصبح الأمر "نمط حياة"، ومع أنماط الحياة يا عزيزتي وتغييرها بعد طول تعود عليها، نحتاج إلى قوة وإصرار وإرادة لكسر النمط.

 لذا، فمن الطبيعي أن تجدي مشاعر من خوف، وتوتر، إلخ، فهذه كلها أنواع من المقاومة النفسية الداخلية لديك، ووعيك بهذا مهم، حتى يمكنك الإصرار على التغيير، واستعادة حياتك الطبيعية.

ما أراه أن تقبلي مشاعرك، ولا تقاوميها، أو تنكريها، اقبليها كما هي على أنها أمر طبيعي، وثابري واستمري في طريقك لكسر نمط خاطئ ومضر حتى لا تتفاقم أزمتك، ويزيد تعطل حياتك.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.

اقرأ أيضا:

ماذا يحدث للعلاقة الحميمة بين الزوجين عند غياب الحب؟

اقرأ أيضا:

مدخن وزوجتي ترفض.. فكيف أساعد نفسي لأقلع عن التدخين وأحافظ على حياتي الزوجية؟




الكلمات المفتاحية

عزلة وحدة كورونا حظر جزئي إرادة قبول المشاعر

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled منذ أزمة انتشار وباء كورونا، وفرض حظر التجوال الجزئي، أصبحت أفضل العزلة والبقاء في البيت، ومع الوقت أصبحت أشعر بالحزن والانطواء وعدم الرغبة في مقابلة