أخبار

تعرف على أهم الفروق بين عفو الله ومغفرته

أمر هام كلما فعلته تكون حبيب الله وأقرب إلى رسول الله.. مقطع لا يفوتك

سلم أمرك لله.. كل شيء يحدث في أرض الله بمقدور الله

جبر الخواطر .. أعظم عبادة تقربك من الله .. فضائل لا تحصى لهذا الخلق تؤمن لك معية الرحمن في المخاطر

لا صراع بين حقين.. لماذا يذيق الله الناس بأس بعضهم بعضًا؟ (الشعراوي يجيب)

10خطوات تعين المؤمن علي الابتعاد عن المعاصي .. اتبع هذه النصائح

الآثار النفسية والاجتماعية لزنا المحارم.. وخطوات علاج ضحاياه

إذا كنت خجولًا.. تقول نعم بدلًا من لا.. فتدرب على "الحزم" في 8 خطوات

أول من يكسى في النار.. هذه حلته

"واتقوا يومًا ترجعون فيه إلى الله".. هل نتقي اليوم.. أو نتقي ما ينشأ في اليوم؟ (الشعراوي يجيب)

معجزات وكرامات زائدة.. ما أعطي نبي إلا أعطي رسول الله أكثر منه

بقلم | عامر عبدالحميد | الجمعة 13 نوفمبر 2020 - 09:56 ص


ما أتى نبي من المعجزات ولا فضيلة إلا ونبينا صلى الله عليه وسلم أوتي نظيرها وأعظم منها.
قال الإمام الشافعي رضي الله عنه: ما أعطى الله ما أعطى محمدا صلى الله عليه وسلم.
وقد أعطى الله عيسى عليه الصلاة والسلام إحياء الموتى، قال: أعطى محمدا صلى الله عليه وسلم الجذع الذي كان يقف على جنبه، وهي له كالمنبر، فلما هيئ له المنبر حن الجذع حتى سمع الناس صوته، فهذا أكثر من ذلك.
 وقال الحافظ جمال الدين المزني رضي الله عنه وأول من تكلم في هذا الباب أبو عبد الله محمد ابن إدريس الشافعي رضي الله عنه وعقد أبو عبيد في كتابه «الدلائل» فصلا في ذلك، وكذا أبو محمد وأبو عبد الله بن حامد الفقيه.

اقرأ أيضا:

لا صراع بين حقين.. لماذا يذيق الله الناس بأس بعضهم بعضًا؟ (الشعراوي يجيب)

ما أوتيه آدم والنبي صلى الله عليه وسلم:


في ذلك أن الله تعالى خلقه بيده، وأسجد له ملائكته، وعلمه أسماء كل شيء.
وأوتي نبينا صلى الله عليه وسلم شرح صدره تعالى بنفسه، وخلق فيه الإيمان والحكمة، وهو الخلق النبوي فتولى من آدم الخلق الوجودي ومن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم الخلق السوي مع أن المقصود كما مر بخلق آدم خلق سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو المقصود وآدم الوسيلة والمقصود سابق على الوسيلة.
 وأما سجود الملائكة لآدم فقال الإمام فخر الدين إن الملائكة أمروا بالسجود لآدم لأجل أن نور محمد صلى الله عليه وسلم كان في وجهه.
كما أن التشريف الذي شرف الله به محمدا صلى الله عليه وسلم بقوله: "إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما" [الأحزاب 56]، أتم وأجمع من تشريف آدم عليه الصلاة والسلام بأمر الملائكة له بالسجود، لأنه لا يجوز أن يكون الله مع الملائكة في ذلك التشريف، فتشريف يصدر عنه وعن الملائكة والمؤمنين أبلغ من تشريف مختص به وبالملائكة، وهذا وقع وانقطع، وشرفه صلى الله عليه وسلم مستمر أبدا.


الكلمات المفتاحية

معجزات وكرامات معجزات الأنبياء معجزات النبي وغيره من الأنبياء

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled ما أتى نبي من المعجزات ولا فضيلة إلا ونبينا صلى الله عليه وسلم أوتي نظيرها وأعظم منها.