قارب الشهر الفضيل على الإنقضاء، وقاربت العشر الأواخر على القدوم، فهل ساعدتك عزيزي الصائم أيام
رمضان على التخلص من "العصبية الزائدة"؟ وهل يمكن استغلال ما بقي من نهارات الصيام وليالي القيام في ذلك؟!
فيما يلي نعرض لك عددًا من الارشادات التي يمكنها مساعدتك في هذا السياق:
1- اشرب ما لا يقل عن 8 إلى 10 أكواب من الماء يوميا لتجنب التأثيرات العصبية السيئة للجفاف.
2- اهتم بعدد ساعات نومك وجودته، وتجنب متابعة البرامج التليفزيونية والسهر إلى جوارها واستهلاك طاقتك بطريقة سلبية، مضرة بحالة النفسية.
3- ركز على القيام فيما بقي بما هو في استطاعتك من أعمال خير في رمضان، فذلك هو جوهر الصيام والهدف منه.
اقرأ أيضا:
كنت أفكر في الرجل كـ"ملاذ" حتى تطلقت وأصبحت أشعر بالضياع.. فما الحل؟4- اتبع نظاما غذائيا صحيا ومتوازنا، وأكثر من تناول الخضراوات والفواكه الطازجة.
5- تناول الأغذية ذات المؤشر السكري المنخفض، لتجنب انخفاض السكر أثناء الصيام، وما يسببه من توتر
وعصبية.
6- إذا كنت لا زلت مدخنا، حاول الاستفادة مما بقي الصيام في الإقلاع التدريجي عن التدخين.
7- إن كنت معتادًا على الكافيين في الشاي أو القهوة، فلتجعل ذلك في وجبة السحور حتى لا تصاب بالصداع في يوم الصيام التالي، واقتصر على ذلك.
اقرأ أيضا:
هل للضغوط الحياتية علاقة بآلام الجسد؟ اقرأ أيضا:
علاقتك بطفلك سبب في تعديل سلوكه.. روشتة تربوية