ويضيف في فيديو لع على  صفحته الرسمية على الفيس بوك أنه في البداية ينبغي أن تعلى ان الدعاء مجا ما دعوت الله لأن اله وعد بهذا وهو لا يخال الميعاد قال تعالى : ادعوني استجب لكم.

ويوضح  د. عمرو  أن هناك أربعة شروط لإجابة الدعاء مهما كان ما تدعو به كبيرًا أول هذه الشروط اليقين في الإجابة بأن تتأكد وأنت تدعو اله أنه حقا ويقينا سيستجيب لك وسيتقبل دعاءك  ولأنه حين وفقك للدعاء لأنه يحبك فسيستجيب لك كما وعد. الله يستجيب دعاءك لأنه ليس هناك شيء صعب على الله إن ربنا سيستجيب دعاءك ربنا ليس عليه شيء صعب ولهذا علينا أن نستشعر اليقين في إجابة الدعاء ونحن ندعوه سبحانه وتعالى: ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة.

ا

لشرط الثاني الخشوع في الدعاء بأن تتفكر فيما تدعو به وألا يكون قلبك مشغول بعير الله أثناء الدعاء فاللسن يذكر ويدعو والقلب منتبه متيقظ غير لاه ،يقول عبد الله بن عمر بن الخطاب  أنا أعرف متى يستجاب لي: إذا خشع القلب واهتوت الجوارح أقول هذه ساعة الإجابة.

الشرط الثالث: عدم لاستعجال في الإجابة وألا تمل وكرر الدعاء ولا تتعجل يستجاب لأحدكم ما لم يعجل. و والاستعجال آفة كثير يدعو ويدعو وربما يمل لأنه لا يرى أثرا لدعاء فإما يترك الدعاء وإما يقل يقينه في إجابة الله لدعائه لكن المسلم الحق هو من يدعو زلا يتعجل ويزداد يقينه بأن الله سيستجيب في الوقت الذي يريد لا الوقت الذي تريد وبالطريقة التي يريد لا الطريقة التي تريد.

أما الشرط الرابع والأخير فهو تقوى الله تعالى وهي شرط أساسي لإجابة الدعاء فأنت لو استجبت لله بفعل أوامره وترك نواهيه استجاب الله دعاء ولهذا جاء في آية الدعاء فليستجيبوا لي فعلينا أن نستجيب الله قدر الوسع والطاقة  كي يستجيب الله دعاءنا.