-أول حلقة في منزلة التوكل على الله ....
-أرح عقلك من التدبير بعد التخطيط، فما قام به غيرك عنك لاتقم به أنت لنفسك
-التدبير هو فعل الله سبحانه وتعالى
-مدخل التوكل على الله هو: أنت وكيلي، وأنا عملت ما علي عمله، لأن الوكيل لايضيع موكله
-علم النفس:
الإنسان كائن لا يستطيع العيش بلاسند، فيبحث عن سند بأي طريقة
-هناك نوعان من السند:
١/سند ثانوي: الأم، الأب،...
٢/سند دائم: الله سبحانه وتعالى
-قاعدة:
إذا قبل الوكيل توكيلك لصدق قلبك وإحسان عملك فعلك معك ثلاثة أشياء:
١/قوى روحك لينصرك على ماعداك في حاضرك
٢/جبر بخاطرك فيما كسر منك في ماضيك
٣/خفف تعلقك فيما سيطول انتظاره في مستقبلك
-الأشياء التي تقوي توكلك:
١/قراءة عميقة للقرآن لكل ماله علاقة بكيف أن الله سند لعباده... وأنت تقرأ ستجد أن الله بيسوق أقداره بسبب، وبلا سبب، وبعكس السبب
٢/الذكر... حسبي الله ونعم الوكيل، أضفها إلى ورد الذكر اليومي
٣/ادخال التوكل في حياتك اليومية.. .كذكر حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم
-الأشياء التي تختبر توكلك:
١/انقطاع الأسباب
٢/يقرب الخطر منك
٣/إحسانك
-يقول الرسول عليه الصلاة والسلام: "من أراد أن يكون أقوى الناس فليتوكل على الله".

اقرأ أيضا:

لماذا انتهى عصر المعجزات وأختصرت على عصر الأنبياء فقط؟!.. عمرو خالد يجيب