أخبار

موقف رائع في ذكاء السيدة خديجة عند الزواج.. يسرده عمرو خالد

غير قادر على التحمل.. تعرف على المنهج النبوي في مواجهة الضغوط

"تطيل العمر الصحي لأكثر من عقد".. 5 تغييرات لا تتجاهلها عند بلوغ الخمسين

للراغبين في إنقاص الوزن.. لا تفونك فوائد الصيام يومًا بعد يوم

"العز بن عبدالسلام".. عامل النظافة الذي أصبح سلطان العلماء

كيف تستعد لرحلة الحج العظيمة وتأخذ بأسباب القبول والعمل المبرور؟

لا تندم على خير فعلته.. حتى تأخذ أفضل مما تركت!

حرصك على هذه العبادات بعد رمضان وبعدك عن هذا الذنب دليل قبول صومك

المداومة على الطاعة خاصة بعد رمضان سبب لحسن الخاتمة

حتى لا تصاب بالفتور بعد رمضان جدد إيمانك بهذه الوسائل

دراسة مطمئنة للمصابات بسرطان الثدي: الإنجاب لا يؤثر على فرص الحياة

بقلم | عاصم إسماعيل | الجمعة 08 يوليو 2022 - 01:10 م

طمأنت دراسة جديدة، النساء المتعافيات من سرطان الثدي اللواتي يرغبن في إنجاب طفل، مشيرة إلى أن الحمل والإنجاب لا يقلل من فرص البقاء على قيد الحياة في المستقبل.

وفي الوقت ذاته، لم تكن معدلات البقاء على قيد الحياة أسوأ لدى النساء الأصغر سنًا، أو اللواتي لم يحملن من قبل، أو المصابات بسرطان الثدي الإيجابي للمستقبلات الهرمونية، وفقًا لباحثين من جامعة إدنبرة في اسكتلندا.

قال ريتشارد أندرسون، الأستاذ في مركز الصحة الإنجابية بالجامعة: "يُظهر هذا التحليل أن إنجاب طفل بعد الإصابة بسرطان الثدي ليس له تأثير سلبي على البقاء على قيد الحياة. إنه يوفر الطمأنينة للعدد المتزايد من النساء اللواتي يرغبن في بدء أو إكمال أسرهن بعد علاج سرطان الثدي".

اقرأ أيضا:

3 ارشادات مهمة لقضاء أقصر وقت ممكن في المطبخ في العشر الأواخر

والعديد من سرطانات الثدي حساسة للهرمونات، ويُعتقد أن ارتفاع مستويات الهرمون أثناء الحمل قد يزيد من احتمالات عودة سرطان الثدي أو يقلل من فرص البقاء على قيد الحياة. ويتم تحفيز الخلايا السرطانية على النمو بواسطة هرموني الإستروجين والبروجسترون.

واستخدم الباحثون بيانات لسيدات مريضات بسرطان الثدي مدرجات ضمن سجل السرطان باسكتلندا وقواعد بيانات الأمومة الوطنية.

وتم تشخيص ما يقرب من 5200 امرأة تقل أعمارهن عن 40 عامًا بسرطان الثدي بين عامي 1981 و 2017. وتم تضمين حالات الحمل حتى نهاية عام 2018. كما تم تحليل البقاء على قيد الحياة حتى أواخر عام 2018.

وحلل الباحثون، بيانات 290 امرأة أنجبن بعد تشخيص إصابتهن بسرطان الثدي. وأظهرت النتائج أن بقائهن على قيد الحياة بشكل عام كان أعلى مقارنة بمن لم يولدن بعد تشخيص إصابتهن بسرطان الثدي، وفقًا لوكالة "يو بي آي".

وقدمت النتائج إلى الاجتماع السنوي للجمعية الأوروبية للتكاثر البشري وعلم الأجنة. وتعتبر النتائج المقدمة في الاجتماعات الطبية أولية حتى يتم نشرها في مجلة محكمة.

قام الباحثون أيضًا بتحليل مرحلة الورم والحمل السابق والعمر عند التشخيص. ووجدوا أن معدل البقاء على قيد الحياة كان أعلى لدى النساء اللاتي حملن لأول مرة بعد إصابتهن بسرطان الثدي. وأظهرت النساء اللواتي كن حوامل قبل الإصابة بسرطان الثدي معدلات بقاء مماثلة سواء كان لديهن طفل في وقت لاحق أم لا.

كما ارتبط العمر الأصغر عند التشخيص والحمل والإنجاب فيما بعد بزيادة معدل البقاء على قيد الحياة. وأظهرت جميع الفئات العمرية بقاءً متزايدًا أو مشابهًا مقارنة بالنساء اللواتي لم ينجبن بعد التشخيص.

ولاحظ الباحثون، أن معظم النساء اللواتي أنجبن طفلًا بعد التشخيص فعلن ذلك في غضون خمس سنوات.

الكلمات المفتاحية

سرطان الثدي الإنجاب لمريضان سرطان الثدي هل الإنجاب خطر على المصابات بالثدي

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled طمأنت دراسة جديدة، النساء المتعافيات من سرطان الثدي اللواتي يرغبن في إنجاب طفل، مشيرة إلى أن الحمل والإنجاب لا يقلل من فرص البقاء على قيد الحياة في ال