أخبار

5 أطعمة مفيدة لصحة البشرة خلال فصل الشتاء

احذر: فقدان الوزن في وقت قصير يزيد من خطر الوفاة المبكرة

لا تغتر بقوتك وتتمادى في غفلتك.. متى يهتك الله ستر العبد ويفضح معصيته؟

زوجي متدين لكني صدمت بسبب أخلاقه السيئة ماذا أفعل ؟.. عمرو خالد يجيب

من أعظم قصص الزواج.. ماذا فعل القاضي "شريح" مع زوجته حين لدغها عقرب؟

كيف ننصر رسول الله؟.. تعرف على أبسط الوسائل

لو ضاقت بك الدنيا تعالى نتنفس طاعة ونرفع همومنا لله

‫دعاء ووصفة نبوية لإزالة الهم والغم وتفريج الكروب..يكشفها عمرو خالد

روشتة عاجلة.. هذا ما كان يفعله النبي واًصحابه عند ارتفاع الأسعار والغلاء!

تغلب على أحزانك ولا تستلم لليأس بهذه الروشتة القرآنية

القسوة في التربية= طفل عديم الشخصية.. فاقد الثقة في نفسه

بقلم | منى الدسوقي | الاثنين 30 مايو 2022 - 10:59 ص

يفتقد بعض الآباء للقدرة على التفرقة بين الحزم والقسوة في التربية، وللأسف الطفل هو من يعاني من هذا الأمر، فتكون النتيجة طفلاً مهزوزًا، معدوم الشخصية فاقد الثقة في نفسه، عدوانيُا، عنيفًا غير قادر على الاستقلالية.

وتوضح الدكتورة سهام حسن، أخصائي تعديل سلوك الأطفال، أن بعض الآباء يرتبط في ذهنهم، أن الشدة بالضرب والتعنيف والقسوة هي وسيلة للتربية وتعديل سلوك الأطفال، ويتناسون أن الشدة تخرجهم عن طريق التربية الصحيح وتقودهم لطريق تربوي خاطئ.

الكلمات والتعليقات السلبية، مثل: "أنت فاشل، مفيش منك رجا"، السب والضرب والعنف، من أهم الأسباب التي تجعل من الطفل مزدوج الشخصية، فيكون داخل المنزل بشخصية بما يتناسب مع ما تريده الأم والأب خوفًا من العقاب ويكون بشخصية مناقضة تمامًا خارج المنزل، وغالبًا ما تكون عنيفة قاسية عدوانية.

لابد من تعديل السلوك داخل المنزل وتربية الطفل علي نبذ وكره الألفاظ البذيئة والشتائم بالأب والأم، وتجنبها وتجنب من يتلفظ بها، والتأكيد على أن هذا الأمر خاطئ، ولا يتناسب مع تربيته وأنه شخص مجتهد وشاطر وذكي ولا يتناسب مثل هذه السلوكيات السيئة معه، خاصة إذا كان الابن في فترة المراهقة.

اقرأ أيضا:

أعاني من الخواء وتقلب المزاج بحدة.. وحياتي حصاد من الخسارات.. ما الحل؟

الكلمات المفتاحية

تربية الأبناء فقدان الأطفال للثقة في أنفسهم التربية الخاطئة للأبناء

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled يفتقد بعض الآباء للقدرة على التفرقة بين الحزم والقسوة في التربية، وللأسف الطفل هو من يعاني من هذا الأمر، فتكون النتيجة طفلاً مهزوزًا، معدوم الشخصية فا