اللهم يا واجب االوجود، وبك كل موجود، لا تدركه الأبصار لكمال ذاتك، وتدرك أنت الأبصار لإحاطتك بصفاتك، فإذا كانت الروح التي تحيا بها النفس لا يدركها أي حس فكيف ندرك من خلق وقد عجزنا عن إدراك ما خلق؟!
اقرأ أيضا:
"حلاوة المناجاة".. هل سمعت بدعاء هؤلاء الصالحين؟