أخبار

هل غيبة غير المسلمين محرمة؟

علامات مبكرة لمرض التوحد تظهر على الطفل في عمر 9 أشهر

انتبهي.. هذه الزيوت تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي العدواني

سؤال متكرر من شباب وبنات.. مش عارفين نوصل للحب؟.. د. عمرو خالد يجيب

الدعاء للأبناء بالهداية وصلاح أمرهم وتفوقهم.. أفضل ما دعا به الأنبياء

عمرو خالد يسرد: مشهد بناء الكعبة ومعركة وضع الحجر الأسود التي حسمها النبي بذكاء

انتبه.. قد تعق أبويك وأنت لا تشعر .. هذه أهم صور بر الوالدين

لن تشعر أنك تصلي إلا بهذه الطريقة.. الخشوع في الصلاة يجعلك تستعذبها ولا تستثقلها

ابني يسأل أين الله وما شكله ونوعه.. كيف أرد عليه؟

لحظة صبر في لحظة غضب تمنع ألف لحظة ندم

حتى لا تكون فضوليًا ويكرهك الناس.. تجنب هذه الأمور

بقلم | عمر عبد العزيز | الاثنين 28 مارس 2022 - 10:11 ص

الناس أصبحت فضولية لدرجة مزعجة جدًا، المشكلة أن رغبتهم في معرفة التفاصيل من أجل المعرفة وقد تكون من أجل الشماتة فقط، وليس من أجل الاطمئنان والمساعدة، الجميع متطفل بشكل مبالغ فيه، عيونهم علي حياتنا، ليشعرونا بالنقص، لماذا لم تتزوج؟، تزوجنا فلماذا لم تنجب؟، ولماذا لم تخاوي وغيره وغيره؟، بشاعتهم تفقدنا الاستمتاع بالحياة؟.

(م.ي)

يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وعلاج السلوك:

لا يمكن لأي إنسان اقتحام حياة غيره مهما يكون شكل العلاقة، فلا تسأل غيرك لماذا لم يتزوج إلى الآن؟، ولا تسأله لماذا لم يُنجب طفلاً آخر؟.

لا تسأل عن الراتب الشهري لغيرك، فكل هذه الأسئلة يمكنك أن تحصل علي إجابتها وإجابة غيرها شريطة أن يكون الشخص نفسه يريد ذلك، وفي هذه الحالة فإنه لن ينتظر سؤالك، ستجده يحكي ويقول خاصة إذا كانت علاقتكما تسمح بذلك، فتجنب وضع نفسك في موقف لا تحسد عليه فيما بعد، لأنه ببساطة من الممكن أن تُحرج.

من المهم أن تُمنح النفس قيمة بين الناس بعدم التدخل في شؤونهم مطلقًا، فلا تنظر في هاتف غيرك ولا تفتحه، ولا تقلب في الصور، ولا تلمسه من الأساس، وتعود عندما تتصل هاتفيًا بغيرك اسأله أولاً: هل لديه وقت للحديث معه أم تعاود الاتصال به لاحقًا؟.

اقرأ أيضا:

خطبني 6 أعوام وتركني وعاد من جديد.. ما العمل؟



الكلمات المفتاحية

الفضول حب التطلع التدخل في الامور الشخصية

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled الناس أصبحت فضولية لدرجة مزعجة جدًا، المشكلة أن رغبتهم في معرفة التفاصيل من أجل المعرفة وقد تكون من أجل الشماتة فقط، وليس من أجل الاطمئنان والمساعدة،