أخبار

ما معنى الاعتداء في الدعاء .. وكيف أتجنبه؟

دراسة: علامات في الفم والأمعاء تنذر بالإصابة بمرض باركنسون

احذر.. بديل السكر يزيد خطر الإصابة بالسكتة الدماغية والأزمة القلبية المفاجئة

الأمن من مكر الله له عقوبات دنيوية وأخروية هذه أشهرها

إذا أردت خيري الدنيا والآخرة وتجنب كل شر وسوء عليك بالدعوات النبوية الجامعة

الأمن والصحة والعافية.."لتسئلن يومئذ عن النعيم"

لكل مشتاق.. ماذا تقول عند دخول الحرم ورؤية الكعبة المشرفة

آداب زيارة الحبيب صلى الله عليه وسلم.. هذا ما يليق بك وأنت على عتبات أبوابه

كيف تصرف النبي مع متحرش بفتاة في عهده؟.. وعقوبة المتحرش يوم القيامة

في ظل تزايد العنصرية بالغرب.. كيف حاربها النبي قبل 1400 سنة؟

الأخت الكبري وتعودت العطاء لإخواتي وأغضب من الأخذ.. هل هذا خطأ؟

بقلم | ناهد إمام | الاربعاء 11 يونيو 2025 - 11:18 ص

عمري 45 عامًا وأنا الأخت الكبرى لإخواتي وتعودت منذ صغري على العطاء لهم، حتى الآن، خصوصًا أنني شخصية عصامية، ومستقلة ماليًا منذ زمن.

ومشكلتي أنني أتعرض لوعكات صحية، ومشكلات، وأحتاج لمن يساعدني، لكنني أرفض الأخذ وأشعر بالعجز فأرفض منذ البداية قبول أي عطاء من إخوتي سواء كان ماديًا أو معنويًا.

هل تصرفي خاطيء؟


الرد:


مرحبًا بك يا عزيزتي..

الحياة  والعلاقات السوية تقوم على تبادل العطاء، والاهتمام، وكل شيء .

الأخذ الدائم يشعر صاحبه بالعجز، والعطاء الدائم أيَضًا ليس سلوكًا انسانيًا صحيًا ربما يشير إلى احتياج نفسي قديم منذ الطفولة لم يتم الاهتمام بإشباعه من قبل الوالدين فاتخذ الطفل الداخلي من وقتها قرارًا قديمًا بألا يحتاج لأحد، وهو رد فعل عنيف وسلبي!

غيري يا عزيزتي فكرتك عن الأخذ، فهو ليس دليل ضعف، أو نقص ولا يتعارض مع كونك الأخت الكبيرة، أو الشخصية العصامية، المستقلة، بل هو أمر "طبيعي" وكل البشر هكذا.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.





الكلمات المفتاحية

الأخت الكبرى عمرو خالد عطاء أخذ شخصية عصامية شخصية مستقلة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled عمري 45 عامًا وأنا الأخت الكبرى لإخواتي وتعودت منذ صغري على العطاء لهم، حتى الآن، خصوصًا أنني شخصية عصامية، ومستقلة ماليًا منذ زمن.