متى تتغير الحياة وتضحك لنا بعد كل الضغط والمشاكل، متى ستنير الأضواء عتمتنا وتنفرج كربتنا؟.
(م. ب)
يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:
من الطبيعي ألا يتغير الوضع ولا تتغير الحياة، مهما طال الوقت، فحياتك غدًا لن تتغير تلقائيًا، فتغير الحياة تعتبر خطوة ثانية تأتي بعد الخطوة الأولى وهى أن تغيرك نفسه.
التصالح مع النفس ومعرفة عيوبها ومن ثم إصلاحها يساعدك على التغيير، انتظر يا عزيزي حياة جديدة وغدًا جديدًا عندما تتغير أنت مع نفسك وتصلح ما فيك من عيوب.
ساعد الناس وحب الخير لغيرك، فهنيئًا لك بالسلام النفسي لتبتسم لك الحياة بعدها، وتعيش براحة وبهدوء بعيدًا عن الضغوط والمشاكل.
اقرأ أيضا:
أعاقب أطفالي بمنعهم من الأطعمة التي يحبونها.. هل تصرفي خاطيء؟