أخبار

احذر هذه العادة عند الاستيقاظ من النوم.. إليك أهم البدائل والنصائح

أفضل صيغ الاستغفار الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم

لا تغترّ.. هل تخيلت كيف عملك الصالح في القبر وأهوال القيامة؟

هذا ما حدث معي بحق في غرفة أشعة الرنين.. قصة واقعية تذكرك بالآخرة

إلى كل معلم: علمهم الصدق كما تعلمهم القرآن

تعلم من مؤذن الرسول.. الصدق في خطبة النساء

أفضل الأعمال.. أيسرها الذي أتعبنا أنفسنا بسببه

لا تستهزئ بصاحبك لهذه الدرجة.. سلوكيات أفقدتنا الثقة في أنفسنا

"اقرأ كتابك".. من أين ستخرج الكتب يوم القيامة؟

ضعيف أمام نفسك.. كيف تنجو من شهواتها وتواجه ضعفك؟

أنا أم فاشلة! مهما فعلت مع أولادي أشعر بالتقصير وخيبة الأمل؟.. عمرو خالد يجيب

بقلم | مصطفى محمد | السبت 27 نوفمبر 2021 - 01:01 ص
أرسلت إحدى الأمهات بسؤال للداعية الإسلامي الدكتور عمرو خالد، تقول فيه: "أشعر أني أم فاشلة فمهما فعلت مع أولادي أشعر بالتقصير وخيبة الأمل فماذا أفعل؟".
وأجاب د. عمرو خالد، في فيديو بثه على حسابه الرسمي على موقع "يوتيوب" في برنامجه "أنت تسأل وعمرو خالد يجيب" قائلا: "لا لجلد الذات"، مشيرًا إلى أن هناك علم حديث ظهر اسمه علم النفس الإيجابي وهو يؤكد أن من أخطر الاشياء أن يشعر الإنسان نفسه دائما أنه سيء
ونصح الداعية الإسلامي السائلة أن تكتب دائما مميزاتها، وكيف تتطورها، وتكتب من ثلاث لعشر نقاط عن الأمور التي يتميز فيها، ومنها نقط تميزها كأم، وأن تضع الورقة أمامها وتنسى الجوانب السلبية، وهذه الفكرة ستجعلها ترى ما هي جيدة فيه.
والنصيحة الأخرى التي نصح بها عمرو خالد السائلة أن تكون أم صديقة، فإن كانت فعلا أم فاشلة، فعليها أن تبدأ ممارسة دور الأم الصديقة التي تخرج مع ابناءها وتحكي معهم وليس فقط تعطيهم الأوامر.

اقرأ أيضا:

مش بعرف أدعي ربنا بدعوات منمقة ودعواتي كلها دعوات طفولية ماذا أفعل؟.. د. عمرو خالد يجيب

اقرأ أيضا:

هل رفض عريس ممتاز يعتبر رفض للنعمة وفيه حرمانية؟.. د. عمرو خالد يجيب

اقرأ أيضا:

كيف نحتفل بالمولد النبوي بطريقة صحيحة؟.. د. عمرو خالد يجيب


الكلمات المفتاحية

عمرو خالد أنت تسأل وعمرو خالد يجيب اسئلة استشارات بناء إنسان تنمية بشرية تطوير الذات تربية الأبناء الإسلام المسلمين تعليم الأبناء

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أرسلت إحدى الأمهات بسؤال للداعية الإسلامي الدكتور عمرو خالد، تقول فيه: "أشعر أني أم فاشلة فمهما فعلت مع أولادي أشعر بالتقصير وخيبة الأمل فماذا أفعل؟".