أخبار

اصبر.. تؤجر على حزن قلبك وابتسامتك المكتومة

اشترطوا على النبي ألا يسلموا حتى يخبرهم بما دار في نفوسهم.. ماذا حدث؟

أكره زوجي اللطيف وأنفر منه.. ما العمل؟

الاستغفار باب لسعة الدنيا والآخرة.. تعرف على ثمراته

التقوى… زاد المؤمن في الدنيا والآخرة.. كيف نتحلى بها؟

مفيدة للقلب والأوعية الدموية.. مشروبات لا غنى عنها لمن يجلس بالمكتب لساعات طويلة

6 طرق للوقاية من الإصابة بالتهاب المسالك البولية الحاد

هذه هي القوة التي تنفجر بداخلك.. كيف تكتشفها؟

حكم محاباة الأقارب والأصدقاء في المؤسسات.. هل سمعت بهذه القصة

"روّحوا القلوب".. هل سمعت بمثل هذه الأجوبة عن الحمقى؟

لماذا نشعر بالسعادة المؤقتة خاصة بعد الألم؟!

بقلم | عمر عبدالعزيز | الاربعاء 03 نوفمبر 2021 - 11:55 ص



سئمت من شعور السعادة المؤقت، سرعان ما يمتلكني الحزن والوجع دون معرفة الحكمة في الابتلاء أو التألم، سعادتي قليلة وراض ولكنها غير دائمة.. ماذا أفعل؟.


(ي. م)


 يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


حزنك وهمك وكل ما تشعر به من ألم، هو نعمة جميلة ستقدرها فيما بعد، حينما تتأكد أنها كانت قيمة الحياة السعيدة المستقرة، كصحتك تمامًا تشعر بجمال هذه النعمة أثناء مرضك أكثر من أي وقت آخر.

 تلك الأحاسيس مطلوبة لإكمال حياتك على أجمل وجه، لأنك إذا شعرت بالسعادة طوال الوقت ستمل ولن تشعر بالتجديد، السيارة حتمًا ستتوقف عندما ينتهي وقودها، ستذهب لتملأ وقودها مرة أخرى، وهكذا قلبك.

 سعادتك ستتوقف للحظات أو لأيام أو لأسابيع، وهذا أمر طبيعي وإحساس لابد منه، وعندما تشعر بالهم أو الضيق اعلم انك في راحة من السعادة لتعود لها مرة أخرى، بعد أن تملأ صدرك بالسعادة التي ستشتاق لها وتتلذذ بها.



اقرأ أيضا:

أكره زوجي اللطيف وأنفر منه.. ما العمل؟


الكلمات المفتاحية

لماذا نشعر بالسعادة المؤقتة خاصة بعد الألم؟! الشعور بالسعادة بعد الألم الحزن والهموم

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled سئمت من شعور السعادة المؤقت، سرعان ما يمتلكني الحزن والوجع دون معرفة الحكمة في الابتلاء أو التألم، سعادتي قليلة وراض ولكنها غير دائمة.. ماذا أفعل؟.