لا يحبذ أغلب السيدات الحوامل إظهار مشاعر الألم والضعف أمام أزوجهن مما يزيد من توترهن والضغط النفسي عليهن، وهنا يكون للزوج دور قوي لاستيعابها واستيعاب توترها وعصبيتها.
ويؤكد الدكتور عمرو شرف الدين، أخصائي الحقن المجهري وأطفال الأنابيب، أن الزوجة خلال فترة الحمل تكون في أمس الحاجة لوجود زوجها ليدعمها ويخفف عنها ويشاركها لحظات تشكل ذكرى جميلة لهما معًا.
يجب دعم الحامل على المستوى العاطفي، وان يشعرها زوجها بالأمان والاطمئنان، فوجود شريك الحياة بجانب زوجته خلال فترة الحمل وفي وقت الولادة بالتحديد له تأثير إيجابي على الولادة والجنين ويقلل من الضغط النفسي عليها.
اقرأ أيضا:
طفلي لا يحفظ الأسرار.. ماذا أفعل؟