أخبار

مشيمة الماعز تمنع تساقط الشعر الناتج عن العلاج الكيميائي

عصير يساعد على اختفاء دهون البطن خلال أسبوع

لا تدع الإيمان ينقص في قلبك وجدده بهذه الطريقة

تتبع خطوات الشيطان بمواقع التواصل حتى الوقوع في فاحشة الزنا.. كيف تتجنبه وتتوب منه؟

إذا أردت أن تكون من أطول الناس أعناقًا يوم القيامة.. سارع إلى أداء الأذان

دعاء لجبر خاطر المحزون والمهموم

مصاحبة الأبناء.. ضرورة اجتماعية تحميهم من المخاطر.. هذه وسائلها

عقوبة مجتمعية لدفع أذى الجار.. هذا ما فعله النبي

نوادر البخلاء .. أغرب وأعجب الحكايات عن فعل "الديك مع الدجاجة"

البكاء من خشية الله يزيل صدأ القلوب ويرققها.. هذه فضائله

في مواجهة التبول اللاإرادي.. هل تكون الحفاضات الحل؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الاربعاء 17 مارس 2021 - 12:50 م



تلجأ بعض الأمهات للحفاضات في مواجهة مشكلة التبول اللارادي لدى الأطفال، ومضاعفاته مثل الإصابة بنزلات البرد.

 مضاعفات استخدام طفلك للحفاضات بشكل مستمر


يسبب الحفاض احمرار الجلد، وقد يصل الأمر إلى طفح جلدي، نتيجة بقاء البول وأحيانًا البراز لفترة في الحفاض والطفل يرتديه، ما يوفر بيئة مواتية لنمو البكتريا والفطريات والتهاب الجلد أو احمراره وحدوث طفح جلدي أو إكزيما.


 كيفية تجنب مضاعفات الحفاضات على بشرة طفلك؟


- غيري الحفاض باستمرار

- غسل وتنظيف جلد الطفل بماء دافئ مع كل تغيير للحفاض

- وضع كريم ملطف للبشرة بعد تغيير الحفاض وغسل وتجفيف جلد الطفل

- عدم استخدام المناديل أو المحارم المبللة التي تحتوي على مواد كيميائية تثير بشرة الطفل وتتسبب في احمرارها.

اقرأ أيضا:

مشيمة الماعز تمنع تساقط الشعر الناتج عن العلاج الكيميائي

 هل الحفاضات حل لمشكلة التبول اللاإرادي؟


يوضح الدكتور هاني عصام، أخصائي طب الأطفال وحديثي الولادة، أن ارتداء الطفل للحفاضات لا يساعد في حل مشكلة التبول اللاإرادي، بل يزيدها، فيجب تجنبها، وتجنب تعنيف الطفل أيضًا.


ويؤكد أن التشجيع أمر مهم جدًا، فعلى كل أم أن تشجع طفلها وتضبط مواعيد النوم والحمام، وعليها معرفة السبب الرئيسي للمشكلة سواء نفسيًا أو صحيًا، ومن ثم حل المشكلة.



الكلمات المفتاحية

مضاعفات استخدام طفلك للحفاضات بشكل مستمر هل الحفاضات حل لمشكلة التبول اللاإرادي؟ كيفية تجنب مضاعفات الحفاضات على بشرة طفلك؟

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled تلجأ بعض الأمهات للحفاضات في مواجهة مشكلة التبول اللارادي لدى الأطفال، ومضاعفاته مثل الإصابة بنزلات البرد.