هل صلاة الصبح تختلف عن صلاة الفجر؟.. "الإفتاء" تجيب
بقلم |
مصطفى محمد |
الثلاثاء 27 ديسمبر 2022 - 05:26 ص
رد الشيخ، عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال من أحد الأشخاص يقول فيه:" هل صلاة الصبح تختلف عن صلاة الفجر؟".
وأجاب أمين الفتوى قائلا إن صلاة الفجر لها ثلاثة أسماء، منها الصبح، والفجر، والغداء.
وأضاف عثمان، عبر فيديو نشرته دار الإفتاء المصرية عبر قناتها على يوتيوب، بأنه لو فات الإنسان صلاة الفجر في وقتها عليه أن يصليها في وقت الضحى أو في وقت الظهر أو في أي وقت، يصليها صلاة الصبح قضاء، أو صلاة الفجر قضاء.
وأوضح أمين الفتوى أنه على الانسان بأن لا يشغله أي من المسميات لأن كل هذه المسميات صحيحة ولا شيء فيها.
وقال ممدوح، عبر إحدى حلقات البث المباشر للصفحة الرسمية لدار الإفتاء على فيسبوك: البعض يعتقد خطأ أن صلاة الفجر تكون قبل شروق الشمس وصلاة الصبح بعد الشروق وهو اعتقاد خاطئ، ضارباً المثل الشعبي: "أحمد زي الحاج أحمد".
وأوضح أمين الفتوى أن المطلوب حين يؤذن للفجر أن يصلي المسلم ركعتين خفيفتين سُنة عن النبي- صلى الله عليه وسلم-، وإذا فرغ منهما يصلي الفريضة وهي ركعتان، مضيفا أن الفجر فريضة، وهو الذي يؤدى جماعة في المسجد مثله مثل بقية الصلوات المفروضة.
وأشار ممدوح إلى أنه يطلق على السنة القبلية لصلاة الصبح ركعتا الفجر؛ لقوله -صلى الله عليه وسلم "ركْعَتَا الْفَجْرِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا" أخرجه مسلم في صحيحه.
وأجاب أمين الفتوى قائلا إن صلاة الفجر لها ثلاثة أسماء، منها الصبح، والفجر، والغداء.
وأضاف عثمان، عبر فيديو نشرته دار الإفتاء المصرية عبر قناتها على يوتيوب، بأنه لو فات الإنسان صلاة الفجر في وقتها عليه أن يصليها في وقت الضحى أو في وقت الظهر أو في أي وقت، يصليها صلاة الصبح قضاء، أو صلاة الفجر قضاء.
وأوضح أمين الفتوى أنه على الانسان بأن لا يشغله أي من المسميات لأن كل هذه المسميات صحيحة ولا شيء فيها.
اقرأ أيضا:
هل يجب الصلاة على النبي كلما ذكر اسمه؟وكان الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء، قد اكد أنه لا فرق بين صلاة الفجر وصلاة الصبح، فكلاهما صلاة واحدة.وقال ممدوح، عبر إحدى حلقات البث المباشر للصفحة الرسمية لدار الإفتاء على فيسبوك: البعض يعتقد خطأ أن صلاة الفجر تكون قبل شروق الشمس وصلاة الصبح بعد الشروق وهو اعتقاد خاطئ، ضارباً المثل الشعبي: "أحمد زي الحاج أحمد".
وأوضح أمين الفتوى أن المطلوب حين يؤذن للفجر أن يصلي المسلم ركعتين خفيفتين سُنة عن النبي- صلى الله عليه وسلم-، وإذا فرغ منهما يصلي الفريضة وهي ركعتان، مضيفا أن الفجر فريضة، وهو الذي يؤدى جماعة في المسجد مثله مثل بقية الصلوات المفروضة.
وأشار ممدوح إلى أنه يطلق على السنة القبلية لصلاة الصبح ركعتا الفجر؛ لقوله -صلى الله عليه وسلم "ركْعَتَا الْفَجْرِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا" أخرجه مسلم في صحيحه.
اقرأ أيضا:
حكم تقبيل قبر النبي صلى الله عليه وسلم وقبور الصالحين؟اقرأ أيضا:
هل يجوز للمحدث حمل المصحف ولو بحائل؟اقرأ أيضا:
كل ما تريده عن طريقة الدفن الشرعي وكيفية إدخال جسد المتوفى إلى القبر
