أخبار

ما حكم حج مريض الزهايمر؟

انتبه لهذه المشكلة الشائعة في الصيف: قد تكون علامة "خفية" للسرطان

هذه الأطعمة تطرد المواد الكيميائية المسببة للسرطان إلى الأبد

5فوائد ذهبية للرشد .. يعينك علي اتباع فرائض الله واجتناب نواهيه ولهذا أجمع الإنس والجن علي اعتباره طوق النجاة

جسر آخر غير الصراط يمر عليه المؤمنون يوم القيامة.. ما قصته؟

هل جربت يومًا أن تصلي حبًا لله وليس لطلب أو مطمع؟

منام عجيب للسيدة فاطمة بموت الحسن.. ماذا فعل النبي؟

اشمعنا أنا رزقي قليل فى "الفلوس".. أنا غير راضي؟!.. الدكتور عمرو خالد يجيب

المعنى الحقيقي لإقامة الصلاة ولماذا أوصى بها الله؟ (الشعراوي يجيب)

لماذا فضل الله العشر الأوائل من ذي الحجة على بقية الأيام؟

حازوا هذه الكرامة من النبي:"عش حميدًا ومت شهيدًا"

بقلم | عامر عبدالحميد | الاحد 08 ديسمبر 2024 - 10:25 ص

أخبر صلى الله عليه وسلم بالشهادة للعديد من أصحابه، فتحققت النبوءة لهم وحازوا فضل الشهادة ببركة دعوة النبي صلى الله عليه وسلم.

الفاروق عمر:


قال رجل من مزينة إن النبي صلى الله عليه وسلم رأى على عمر ثوبا فقال: «أجديد أم غسيل؟» فقال بل غسيل: فقال: «يا عمر البس جديدا وعش حميدا وتوف شهيدا» .
وقد كان عمر بعيدا عن مواطن الشهادة، حيث كانت الحروب، خارج الجزيرة العربية، ناهيك عن مركز الدولة بالمدينة فكيف يقتل شهيدا، وعندما طعن، وقعت له الشهادة وهو عزيز جدا، فدلّ على أنه صاحب كرامة، طالته بركة الدعوة النبوية.
وعن سهل بن سعد أن أحدا ارتجّ وعليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وعمر وعثمان، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اثبت أحد فما عليك إلا نبي أو صديق أو شهيدان» .
وروى ابن عمر رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان في حائط فاستأذن أبو بكر، فقال: «ائذن له وبشره بالجنة» ، ثم استأذن عمر فقال: «ائذن له وبشره بالجنة والشهادة» ، ثم استأذن عثمان فقال: «ائذن له وبشره بالجنة والشهادة» .

اقرأ أيضا:

رتب أولوياتك.. ماذا كان يفعل النبي في "العشر الأوائل" من ذي الحجة؟

قيس بن شماس:


يقول ثابت بن قيس بن شماس رضي الله عنه: لما أنزل الله تبارك وتعالى على رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله لا يحب كل مختال فخور"، وقوله تعالى: "لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي"، وقوله تعالى : "إن الذين ينادونك من وراء الحجرات أكثرهم لا يعقلون" اشتدّ على ثابت، وأغلق بابه عليه، وطفق يبكي.
 فمر به عاصم بن عدي رضي الله عنه فقال: ما يبكيك؟ فأخبره بحاله، فأخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم فأرسل إليه فسأله.
 فقال: يا رسول الله، والله لقد خشيت أن أكون هلكت، قال: «لم؟» قلت: نهى الله عن الخيلاء وأجدني أحب الجمال، ونهى الله تعالى أن نرفع أصواتنا فوق صوتك وأنا امرؤ جهير الصوت.
 فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يا ثابت أما ترضى أن تعيش حميدا، وتقتل شهيدا، وتدخل الجنة؟» قال: رضيت بشرى رسول الله صلى الله عليه وسلم
فلما استنفر أبو بكر رضي الله عنه المسلمين إلى قتال أهل الردة واليمامة ومسيلمة الكذاب سار ثابت بن قيس فيمن سار، فلقوا مسيلمة وبني حنيفة، وهزموا المسلمين ثلاث مرات، فقال ثابت وسالم مولى أبي حذيفة: ما هكذا كنا نقاتل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فجعلا لأنفسهما حفرة فدخلا فيها فقاتلا حتى قتلا.

الكلمات المفتاحية

الفاروق عمر قيس بن شماس النبي الصحابة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أخبر صلى الله عليه وسلم بالشهادة للعديد من أصحابه، فتحققت النبوءة لهم وحازوا فضل الشهادة ببركة دعوة النبي صلى الله عليه وسلم.