أخبار

دراسة: فوائد طويلة الأمد للعلاقة بين الطفل والمعلم

التعرض للبرد الشديد لمدة 5 دقائق يوميًا يحسن النوم والمزاج

قصة النار التي أخبر النبي بظهورها

الحسن بن علي هكذا تصرف سبط النبي عندما قطع معاوية عطاءه .. أعظم صور اليقين بالله .. تعرف علي القصة

يتعامل النبي مع المخطئين بطريقة رائعة.. تعرف على جانب مضيء من دعوته بالرفق واللبين

هل القلوب تصدأ .. وما الفرق بين "الران" و" الطبع" على القلب؟

"وكان أبوهما صالحًا".. قصة رؤيا عجيبة لوالد "الشيخ الحصري" قبل مولده.. كيف تحققت؟

كلما رأيت الخير.. أسرع الخطى إليه

لماذا لا نشعر ببركة الوقت وتمر أعمارنا سريعًا؟

كيف تواجه الشيطان وحزبه وتثبت على طريق الحق والإيمان؟ (الشعراوي يجيب)

6 علامات تدل على أنك في علاقة صداقة أو حب سامة

بقلم | ناهد إمام | الاحد 20 سبتمبر 2020 - 09:00 م
لا تسير بعض العلاقات بشكل صحي ومتوازن، إذ يغلب عليها التجاوز، والتشوه، مما يجعل أحد الأطراف يشعر بالضعف، والاستباحة، والاستغلال، وتصبح العلاقة بالنسبة له سامة، تستنفذ طاقته وروحه.
وفيما يلي نقدم لك عددًا من العلامات التي تشير أنك في علاقة من هذا النوع، سواء كانت علاقة صداقة أو عاطفية:

 1- إذا كنت دائمًا تفعلين أشياء ضد رغبتك، لإرضاء الطرف الآخر في العلاقة.

 2- إذا كان الطرف الآخر يتحكم في مزاجك العام، أي في حال عدم حديثكما معًا أو شجاركما تجدين نفسك حزينة وغير متقبلة للحياة، وعندما يتحدث معك أو يرسل لك رسالة، تقبلين على الحياة من جديد.

 3- إذا وجدت نفسك تقدمين  التضحيات والتنازلات دائمًا، بحثًا عن راحة الطرف الآخر وفي المقابل لا يقوم هو بأي تضحيات من أجلك.

 4- إن كانت أفعال الطرف الآخر تجاهك دائمًا تتسم بالقسوة، ولا تمتاز بالليونة، وأحاديثكما تمشي في اتجاه واحد هو رغبة هذا الطرف ووضعها فوق رغباتك، فاعلمي أن الطرف الآخر يستغل تعلقك به .

 5- إذا كان الطرف الآخر يتصيد لك الأخطاء  على الدوام ويحاول برمجتك كما يريد، ويلومك ويوبخك.

 6- إذا كنت المبادرة في العلاقة على الدوام ، فأنت تبادرين بالسؤال عن الطرف الآخر، وأنت من يبدأ الحديث والبحث عنه، والاطمئنان عليه.

اقرأ أيضا:

طفلي لا يحفظ الأسرار.. ماذا أفعل؟

اقرأ أيضا:

7 تقنيات لترك انطباع إيجابي عنك في العمل






الكلمات المفتاحية

علاقة سامة استغلال مبادرة تجاهل اهتمام ارضاء

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled لا تسير بعض العلاقات بشكل صحي ومتوازن، إذ يغلب عليها التجاوز، والتشوه، مما يجعل أحد الأطراف يشعر بالضعف، والاستباحة، والاستغلال، وتصبح العلاقة بالنسبة